أصل الكلمة لغرض من أغراض الزيادة ، نحو : «نلعب» و «رعشن».
وانظر : حروف الزيادة ، الرقم ٦.
النون المؤكّدة
هي ، في الاصطلاح ، نون التأكيد.
راجع : نون التأكيد.
نون المؤنّث
هي ، في الاصطلاح ، نون النسوة.
راجع : نون النسوة.
نون المثنّى
هي ، في الاصطلاح ، النون التي تظهر مكسورة في آخر الاسم المثنّى غير المضاف ، نحو : «رأيت ولدين يلعبان».
وتسمّى أيضا : نون التثنية ، ونون الاثنين.
نون المضارعة
هي ، في الاصطلاح ، أحد حروف المضارعة (أنيت) ، نحو : «نسمع».
النون المضارعة لألف التأنيث
هي ، في الاصطلاح ، النون الزائدة في آخر الأسماء المنتهية بـ «ألف» و «نون» مسبوقين بثلاثة أحرف أصليّة ، نحو : «سلمان» و «عفّان» ، أو هي نون وزن «فعلان» الذي مؤنّثه «فعلى» ، نحو «عطشان ـ عطشى».
نون النسوة
هي ، في الاصطلاح ، ضمير للرفع ، يتّصل بآخر الفعل ، ليدلّ على جمع المؤنّث العاقل ، نحو : «الطالبات يلعبن» و «أيها الطالبات العبن» و «هنّ لعبن». وتسمّى أيضا : نون الإناث ، وضمير الفاعلات ، وضمير الجماعة ، ونون المؤنّث ، ونون جمع المؤنّث.
نون الوقاية
هي ، في الاصطلاح ، النون التي تزاد على آخر الفعل ، أو بعض الحروف ، قبل اتّصاله بياء المتكلّم ، نحو : «سرّني عطاؤك» ، و «لعلّني أستطيع ذلك». وسمّيت بذلك ، لأنّها تقي الفعل من الكسر عند إسناده لياء المتكلّم ، أو لأنّها تقي الفعل اللّبس بين «ياء» المتكلّم و «ياء» المخاطبة.
وتسمّى أيضا : نون العماد.
النونات
هي ، في الاصطلاح ، التسميات الاصطلاحيّة التي أطلقت على النون : وهي : النون الأصليّة ، ونون الإعراب ، ونون التوكيد ، ونون الجمع ، ونون الرفع ، والنون الزائدة ، ونون العظمة ، ونون المثنّى ، ونون المضارعة ، والنون المضارعة لألف التأنيث ، ونون النسوة ، ونون الوقاية.
النيابة بالوضع
هي ، في الاصطلاح ، أن تضع العرب وزنا صالحا للقلّة والكثرة تستغني به عن الآخر ، نحو : «أرجل» جمع «رجل» (لا وزن كثرة له) ، و «رجال» جمع «رجل» (لا وزن قلّة له).