ـ قه» ، و «وفى ـ يفي ـ فه».
أمّا جواز زيادتها ففي المواضع التالية :
١ ـ مضارع الناقص المجزوم ، نحو : «لم يرمه» ، و «لم يسعه» و «لم يعزه» ، وفي أمره ، نحو : «ارمه».
٢ ـ كلّ ما بني حركة بناء لازمة ، نحو : (ما أَدْراكَ ما هِيَهْ)(١) و (هَلَكَ عَنِّي سُلْطانِيَهْ)(٢).
٣ ـ بعد الألف المزيدة في الأسماء العارضة البناء كألف الندبة ، نحو : «وا معتصماه».
٤ ـ بعد «ما» الاستفهاميّة المجرورة بالحرف ، نحو : «علامه» و «بمه» ، والوقف بالهاء أجود.
هاء المبالغة
هي ، في الاصطلاح ، تاء المبالغة.
راجع : تاء المبالغة.
هاء الوقف
هي ، في الاصطلاح ، هاء السّكت.
راجع : هاء السّكت.
هدأت موطيا
جملة جمعت ، في رأي بعضهم ، الحروف التي تصلح للإبدال الصرفيّ.
راجع : الإبدال الصرفيّ.
هم يتساءلون
جملة جمعت ـ في رأي بعضهم ـ أحرف الزيادة (سألتمونيها).
راجع : سألتمونيها.
الهمز
هو ، في اللغة ، مصدر همزه : غمزه وضغطه.
وهو ، في الاصطلاح ، النطق بالهمزة ، وعدم تخفيفها ، نحو : «مأدبة» و «مئزر» و «موئل». ويسمّى أيضا : التحقيق ، والنّبر.
ويقابله التخفيف.
راجع التخفيف.
الهمزات
هي ، في الاصطلاح ، التسميات الاصطلاحيّة التي أطلقت عليها ، وهي :
همزة الاستفهام ، والهمزة الأصليّة ، وهمزة الأمر ، وهمزة التسوية ، وهمزة التضعيف ، وهمزة التعدية ، وهمزة الحينونة ، والهمزة الزائدة ، وهمزة السّلب ، وهمزة القطع ، وهمزة المبالغة ، والهمزة المبدلة ، والهمزة المجتلبة ، والهمزة المحقّقة ، والهمزة المحوّلة ، والهمزة المخفّفة ، وهمزة النداء ، وهمزة الوجود ، وهمزة الوصل.
__________________
(١) القارعة : ١٠.
(٢) الحاقة : ٢٩.