همزة الوجود
هي ، في الاصطلاح ، همزة «أفعل» التي تدلّ على وجود الشيء ، نحو : أقصدته».
أي : وجدته مقصودا.
همزة الوصل
هي ، في الاصطلاح ، الهمزة التي تكتب وتلفظ في أوّل الكلام ، وتكتب ولا تلفظ في درجه ، نحو : «إجتهد يا رجل» و «يا رجل اجتهد». وسميّت بذلك لأنّه بها يتوصّل إلى النطق بالساكن. وتسمّى أيضا : ألف الوصل ، وهمزة الوصل ، وهمزة التوصّل ، وهمزة الابتداء ، والوصل ، والصلة ، والوصلة ، والألف الوصليّة ، والألف الخفيفة ، وسلّم اللسان.
همزة الوصول
هي ، في الاصطلاح ، همزة الوصل.
راجع : همزة الوصل.
الهمس
هو ، في اللغة ، مصدر همس الصوت : أخفاه.
وهو في الاصطلاح ، انطلاق النفس عند النطق بالحرف لضعفه ، وحروفه : «ت ، ث ، ح ، خ ، س ، ش ، ص ، ف ، ك ، ه» ويقابله الجهر.
راجع : الجهر.
هو إستمالني
جملة جمعت ـ عند بعضهم ـ حروف الزيادة (سألتمونيها).
راجع : سألتمونيها.
هويت ألسّمان
جملة جمعت ـ في رأي بعضهم ـ حروف الزيادة (سألتمونيها).
راجع : سألتمونيها.
الهيئة
هي ، في اللغة ، الحال التي يكون عليها الشيء.
وهي ، في الاصطلاح ، مصدر النوع.
راجع : مصدر النوع.