وراجع : ما يراعى عند الاشتقاق من أسماء الأعيان.
وراجع : مفعلة.
الاشتقاق من أسماء الأعيان دون قيد الضرورة
قرّر المجمع من قبل إجازة الاشتقاق من أسماء الأعيان ، للضرورة في لغة العلوم كما أقرّ قواعد للاشتقاق من الجامد.
واللجنة تأسيسا على أنّ ما اشتقّه العرب من أسماء الأعيان كثير كثرة ظاهرة ، وأنّ ما ورد من أمثلته في البحث الذي احتجّ به المجمع لإجازة الاشتقاق يربو على المئتين ، ترى التوسّع في هذه الإجازة بجعل الاشتقاق من أسماء الأعيان جائزا من غير تقييد بالضرورة (١).
إصابة العضو
راجع : فعل.
أصالة الحرف
راجع : توهّم أصالة الحرف.
الاضطراب
راجع : فعلان.
اطّراد صوغ فعلة للدلالة على الكثرة والمبالغة
راجع : فعلة.
افتعال
لا مانع من أن تكون صيغة «الافتعال» مشتقّة من العضو ، قياسيّة في معنى المطاوعة ، للإصابة بالالتهاب. وقد ورد قول الصرفيّين : «وافتعل للمطاوعة غالبا». وقد جعلها المجمع قياسيّة فيما كانت فيه فاء الفعل أحد حروف قولهم : «ولنمر». ويرد في اللغة «فعل» من العضو بمعنى : أصابه ، فيقال : «كبده وعانه ورأسه» (٢).
افتعل
راجع : مطاوع «فعل» الثلاثيّ.
إفراد أفعل التفضيل
راجع : أفعل التفضيل (تذكيره ، وإفراده ، وعمله).
أفعل التفضيل (تذكيره وإفراده وعمله)
أولا ـ الرأي في ملازمة أفعل التفضيل لحالة الإفراد والتذكير :
يرى الأستاذ الباحث «أن يكون أفعل التفضيل ملازما حالة الإفراد والتذكير كلّما ذكر المفضل عليه مجرورا بالحرف أو مضافا إليه».
واللجنة فيما يتعلق بإفراد أفعل التفضيل وتذكيره مطلقا ، لا ترى مندوحة عمّا قرره النحاة من قبل.
__________________
(١) صدر في الجلسة الثامنة من الدورة الرابعة والثلاثين سنة ١٩٦٨ م.
(٢) صدر في الجلسة التاسعة من الدورة الثامنة والعشرين.