تاء التأنيث
راجع : إلحاق تاء التأنيث بـ «مفعيل» ، و «مفعال» ، و «مفعل» صفة لمؤنّث ، وحذف تاء التأنيث من المؤنّث المجازيّ المصغّر ، وراجع : فعول.
تاء الوحدة
راجع : إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثيّة المزيدة.
تأنيث أفعل التفضيل
راجع : أفعل التفضيل (جمعه وتأنيثه).
تأنيث «فعلان»
راجع : فعلان.
تذكير أفعل التفضيل
راجع : أفعل التفضيل (تذكيره ، وإفراده ، وعمله).
التذكير والتأنيث
راجع : في التذكير والتأنيث.
التركيب المزجيّ
المركّب المزجيّ ضمّ كلمتين إحداهما إلى الأخرى ، وجعلهما اسما واحدا إعرابا وبناء ، سواء أكانت الكلمتان عربيّتين أم معرّبتين ، ويكون ذلك في أعلام الأشخاص وفي أعلام الأجناس ، والظروف ، والأحوال ، والأصوات ، والمركبات العددية.
ويجوز صوغ المركب المزجي في المصطلحات العلمية عند الضرورة ، على ألّا يقبل منه إلّا ما يقرّه المجمع (١).
تصغير ما ثانيه حرف علّة
ما ثانيه ألف أو واو أو ياء من الاسم الثلاثيّ يردّ إلى أصله عند التصغير ، ويجوز فيما أصل ثانيه الياء أن يقلب واوا عند التصغير ، أخذا بمذهب الكوفيين فيه ، وتجويز ابن مالك له ولو ورد السماع به. وعلى هذا يجوز في تصغير «عين» و «شيخ» و «ليفة» ، و «شيء» ، أن يقال : «عوينة» ، و «شويخ» ، و «لويفة» ، و «شويء» (٢).
تصغير المختوم بألف ونون
«بما أن «شريان» ألفها رابعة ، واسمها مساو في الوزن لاسم آخره حرف أصليّ ، قبله ألف زائدة ، فتصغيرها بالقلب وجها واحدا ، وعلى هذا يقال في تصغيرها : «شريّين» لا غير.
وبما أنّ «حيوان» ألفها رابعة ، واسمها ليس مساويا في الوزن لاسم آخره حرف أصليّ ، قبله ألف زائدة ، فتصغيرها بلا قلب ، وعلى هذا يقال في تصغيرها «حييّان». وطوعا لما أجازه الكوفيون في تصغير ما ثانيه حرف علة ، من قلب الياء
__________________
(١) صدر في الجلسة الثامنة من الدورة الواحدة والثلاثين سنة ١٩٦٥.
(٢) صدر في الجلسة السادسة من الدورة الثالثة والثلاثين سنة ١٩٦٧ م.