وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَذَكَرُوا اللهَ كَثِيراً وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ ما ظُلِمُوا وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ (٢٢٧))
القراآت : ليكة بلام مفتوحة بعدها ياء ساكنة وبفتح التاء على أنها ممتنعة من الصرف للعلمية والتأنيث ، وكذلك في «صاد» : أبو جعفر ونافع وابن كثير وابن عامر. الآخرون (الْأَيْكَةِ) معروفا مجرورا. (كِسَفاً) بفتح السين : حفص غير الخزاز. الآخرون بسكونها (رَبِّي أَعْلَمُ) بفتح الياء : نافع وأبو جعفر وابن كثير وأبو عمرو و (نَزَلَ بِهِ) مخففا (الرُّوحُ الْأَمِينُ) مرفوعين : أبو جعفر ونافع وابن كثير وأبو عمرو وحفص وأبو زيد عن المفضل وزيد عن يعقوب. الباقون نزل مشددا (الرُّوحُ الْأَمِينُ) منصوبين أولم تكن بتاء التأنيث آية بالرفع : ابن عامر. الباقون بالياء التحتانية. (آيَةً) بالنصب : فتوكل بالفاء : أبو جعفر ونافع وابن عامر. الباقون بالواو (مَنْ تَنَزَّلُ الشَّياطِينُ) بتشديد التاء وكذلك تنزل البزي وابن فليح يتبعهم بالتخفيف : نافع وادي بالياء في الوقف : يعقوب والسرنديبي عن قنبل وقرأ قتيبة بالإمالة.
الوقوف : (الْمُرْسَلِينَ) ج ه (تَتَّقُونَ) ه (أَمِينٌ) ه لا (وَأَطِيعُونِ) ه ج (أَجْرٍ) ج (الْعالَمِينَ) ه ط (الْمُخْسِرِينَ) ج ه (الْمُسْتَقِيمِ) ج ه (مُفْسِدِينَ) ج ه (الْأَوَّلِينَ) ه ط (الْمُسَحَّرِينَ) ه لا (الْكاذِبِينَ) ه ج نصف آي القرآن (الصَّادِقِينَ) ه ط (تَعْمَلُونَ) ه (الظُّلَّةِ) ط (عَظِيمٍ) ه (لَآيَةً) ط (مُؤْمِنِينَ) ه (الرَّحِيمُ) ه (الْعالَمِينَ) ه (الْأَمِينُ) ه لا (الْمُنْذِرِينَ) ه لا (مُبِينٍ) ه (الْأَوَّلِينَ) ه (إِسْرائِيلَ) ط ه (الْأَعْجَمِينَ) ه لا (مُؤْمِنِينَ) ه ط (الْمُجْرِمِينَ) ه ط بناء على أن (لا يُؤْمِنُونَ) مستأنف للبيان ولو جعل حالا فلا وقف (الْأَلِيمَ) ه لا (لا يَشْعُرُونَ) ه لا (مُنْظَرُونَ) ه ط (يَسْتَعْجِلُونَ) ه (سِنِينَ) ه لا للعطف (يُوعَدُونَ) ه لا لأن قوله (ما أَغْنى) جملة نفي أو استفهام قامت مقام الشرط (يُمَتَّعُونَ) ه ط (مُنْذِرُونَ) ه وقد يوقف عليها بناء على أن (ذِكْرى) ليس بمفعول له والمراد ذكرناهم والوقف على (ذِكْرى) جائز (ظالِمِينَ) ه (الشَّياطِينُ) ه (يَسْتَطِيعُونَ) ه ط (لَمَعْزُولُونَ) ه ط (الْمُعَذَّبِينَ) ج ه (الْأَقْرَبِينَ) ج ه للعطف (الْمُؤْمِنِينَ) ه (تَعْمَلُونَ) ه ج (الرَّحِيمِ) ه لا (تَقُومُ) ه لا (السَّاجِدِينَ) ه (الْعَلِيمُ) ه (الشَّياطِينُ) ه ط لانتهاء الاستفهام إلى الأخبار (أَثِيمٍ) ج ه بناء على أن (يُلْقُونَ) حال من ضمير (الشَّياطِينُ) أي تنزل ملقين السمع أو صفة لـ (كُلِّ أَفَّاكٍ) وإن جعل مستأنفا كأن قائلا قال : لم تنزل؟ فقيل : يفعلون كيت وكيت فلك الوقف. (كاذِبُونَ)