التّبختر ، و «دفعتى» وهي مشية فيها تدفّق.
٨ ـ «فعلى» وهو قياسي في المصدر ، مثل : «ذكرى» ، وفي الجمع ، مثل : «حجلى» جمع حجل ، و «ظربى» جمع ظربان اسم دويبة.
٩ ـ «فعّيلى» ، مثل : «حثّيثى» يقال : «ولّى حثّيثى» أي : مسرعا و «خلّيفى».
١٠ ـ «فعلّى» مثل : «كفرّى» وهو وعاء طلع النّخل و «حذرّى» من الحذر ، و «بذرّى» من التبذير.
١١ ـ «فعّيلى» مثل : «خلّيطى» للاختلاط ، و «قبّيطى» للناطق.
١٢ ـ «فعّالى» ، مثل : «شقّارى» اسم نبت ، و «خبّازى» اسم نبت و «خضّارى» اسم طائر.
اين تدخل الألف الممدودة : وللألف الممدودة أوزان مشهورة كثيرة منها :
١ ـ «فعلاء» وهو قياسيّ في الاسم ، مثل : «صحراء» وفي المصدر ، مثل : «رغباء» وفي الصفة ، مثل : «زرقاء» ، و «هطلاء» ، يقال ديمة هطلاء ، وفي الجمع معنى مثل : «طرفاء» أي : كرماء الأب والأم.
٢ ـ «أفعلاء» ، مثل : «أربعاء» وسمع في هذا الوزن «أربعاء» و «أربعاء».
٣ ـ «فعللاء» ، مثل : «عقرباء» ، اسم مكان.
٤ ـ «فعالاء» ، مثل : «قصاصاء» للقصاص.
٥ ـ «فعللاء» ، مثل : «قرفصاء» و «فاعولاء» ، مثل : عاشوراء».
٦ ـ «فاعلاء» ، مثل : «قاصعاء» وهو اسم لأحد جحرة اليربوع.
٧ ـ «فعلياء» ، مثل : «كبرياء» و «مفعولاء» ، مثل : «مشيوخاء».
٨ ـ «فعالاء» ، مثل : «براساء» بمعنى : الناس ، و «براكاء» بمعنى : البروك.
٩ ـ «فعيلاء» ، مثل : «قريثاء» نوع من البسر أي : التمر أول ما تلوّن ، «وكريثاء».
١٠ ـ «فعولاء» ، مثل : «دبوقاء» نوع من الغراء لصيد الطير.
١١ ـ «فعلاء» ، مثل : «خفقاء» اسم موضع ، «دأتاء» أي : الأمة ، و «قرماء» اسم موضع.
١٢ ـ «فعلاء» ، مثل : «سيراء» ثياب مخطّطة و «فعلاء» ، مثل : «خيلاء».
علامات الجرّ
اصطلاحا : هي الإشارات التي تدل على أن الاسم مجرور.
أنواعها ومواقعها :
أولا : العلامة الأصليّة للجرّ هي الكسرة وتتواجد في :
١ ـ الاسم المفرد المعرب ، كقوله تعالى : (رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحادِيثِ فاطِرَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ)(١) «تأويل» و «الأرض» اسمان مجروران بالكسرة.
٢ ـ في جمع التكسير المعرب ، كقوله تعالى : (وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُتَجاوِراتٌ وَجَنَّاتٌ مِنْ أَعْنابٍ)(٢) «أعناب» جمع تكسير مجرور بالكسرة. ومثلها كلمة «الأحاديث» في الآية السابقة.
٣ ـ في جمع المؤنث السّالم ، ككلمة «السّموات» ، في الآية الأولى ، وكقوله تعالى :
__________________
(١) من الآية ١٠١ من سورة يوسف.
(٢) من الآية ٤ من سورة الرعد.