تخرج دابة الأرض ومعها عصى وموسى وخاتم سليمان.............................. ٢٠٨
جواب أمير المؤمنين عليه السلام للأصبغ بن نباته عن الدابة........................ ٢٠٨
انكار معاوية على الشيعة كون علي هو دابة الأرض وسؤاله رأس الجالوت عن ذلك.... ٢٠٨
أجوبة أبي جعفر وأبي عبد الله وأبي الحسن الرضا «ع» عن دابة الأرض............... ٢٠٩
ما قاله أبو ذر عن دابة الأرض................................................. ٢٠٩
معنى قوله «قال إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد» وقول أبي عبد الله الصادق في ذلك ٢١٠
العذاب الأدنى دابة الأرض..................................................... ٢١٠
قول النبي (ص) في حجة الوداع لا قتلن العمالقة.................................. ٢١٠
الراجفة الحسين بن علي (ع) والرادفة علي بن أبي طالب (ع)...................... ٢١١
قال الصادق (ع) لو كان الناس رجلين لكان أحدهما الإمام (ع).................... ٢١١
ان آخر من يموت الامام لئلا يحتج أحد على الله وتعليق المؤلف على ذلك............ ٢١١
جواب الصادق عليه السلام لأبي بصير عما سمعه من أبي جعفر عن الأئمة بعد القائم (ع) وتعليق المؤلف على ذلك ٢١١
في وجوب التقية في زمن حكام الجور............................................. ٢١١
عمر الدنيا لسائر النار ولآل محمد (ص) وقول ابن طاووس في ذلك.................. ٢١٢
قول أبي جعفر عليه السلام في ظهور قائم آل محمد «ص»......................... ٢١٣
قول الرضا (ع) انه ستكون فتنة صماء ... الخ.................................... ٢١٤
اخذ ميثاق العباد وهم أظلة قبل الميلاد ... الخ.................................... ٢١٤
الأرواح جنود مجندة............................................................ ٢١٥
أجوبة الباقر «ع» لإسحاق القمي.............................................. ٢٢٣
تقبيل عمر الحجر وقوله في ذلك وقول أمير المؤمنين عليه السلام.................... ٢٢٦