أول ما يحترز منه المبتدىء تلا أمور : |
٦٦٨ |
القاعدة الرابعة : قد يغلبون على الشىء ما لغيره ، لتناسب بينهما أو اختلاط |
٦٨٦ |
الأول : أن يلتبس عليه الأصلى بالزائد |
ـ |
القاعدة الخامسة : يعبرون بالفعل عن واحد من ثلاثة أمور : حصوله : ومشارفته ، وإرادته والقدرة عليه |
٦٨٨ |
الثانى : أن يجرى لسانه على عبارة اعتادها ؛ فيستعملها فى غير موضعها |
٦٧٢ |
ومن كلامهم التعبير بإرادة الفعل عن إيجاده |
٦٨٩ |
الثالث : أن يعرب شيئا طالبا لشىء ويهمل النظر فى المطلوب |
ـ |
القاعدة السادسة : قد يعبرون عن الماضى والآتى كما يعبرون عن الحاضر قصدا لإحضاره فى الذهن |
٦٩٠ |
قد يكون للشىء إعراب إذا كان وحده ، فإذا اتصل به شىء آخر تغير إعرابه |
٦٧٣ |
القاعدة السابعة : قد يكون اللفظ على تقدير ، ثم يكون ذلك المقدر على تقدير آخر |
٦٩١ |
الباب الثامن من الكتاب فى ذكر أمور كلية يتخرج عليها ما لا ينحصر من الصور الجزئية |
|
القاعدة الثامنة : كثيرا ما يغتفر فى الثوانى ما لا يغتفر فى الأوائل |
٦٩٢ |
القاعدة الأولى : قد يعطى الشىء حكم ما أشبهه فى معناه أو فى لفظه أو فيهما |
٦٧٤ |
القاعدة التاسعة : من سننهم التوسع فى الظرف والجار والمجرور ما لا يتوسعون فى غيرهما |
٦٩٣ |
القاعدة الثانية : يعطى الشىء حكم الشىء إذا جاوره |
٦٨٢ |
القاعدة العاشرة : من فنون كلامهم القلب ، وذكر بعض أمثلته |
٦٩٥ |
القاعدة الثالثة : قد يشربون اللفظ معنى لفظ آخر فيعطونه حكمه ، وذلك هو المسمى بالتضمين |
٦٨٥ |
القاعدة الحادية عشرة : من ملحهم تقارض اللفضين فى الأحكام |
٦٩٧ |
|
|
إعطاء غير حكم إلا ، والعكس |
ـ |