الشاهد
٨٥٩ أمن يهجو رسول الله منكم |
|
ويمدحه وينصره سواء؟ |
٨٨٩ قالوا : أخفت؟ فقلت : إن ، وخيفتى |
|
ما إن تزال منوطة برجائى |
٩٠٢ ألم أك جاركم ويكون بينى |
|
وبينكم المودة والإخاء؟ |
٩٤٠ ومهمه مغبرة أرجاؤه |
|
كأن لون أرضه سماؤه |
حرف الباء الموحدة
١ ومن ذا الذى ترضى سجاياه كلها؟ |
|
كفى المرء نبلا أن تعد معابيه |
٣ (لدن بهز الكف يعسل متنه) |
|
فيه ، كما عسل الطريق الثعلب |
٥ دعانى إليها القلب ؛ إنى لأمره |
|
مطيع ، فما أدرى أرشد طلابها |
٧ طربت وما شوقا إلى البيض أطرب |
|
ولا لعبا منى ، وذو الشيب يلعب؟ |
٨ ثم قالوا : تحبها؟ قلت : بهرا |
|
عدد الرمل والحصى والتراب |
١٨ فأصاخ يرجو أن يكون حيا |
|
ويقول من فرح : هيا ربا |
٢٦ يرجى المرء ما إن لا يراه |
|
وتعرض دون أدناه الخطوب |
٢٨ ألا إن سرى ليلى فبت كئيبا |
|
أحاذر أن تنأى النوى بغضوبا |
٣٣ إذا ما غدونا قال ولدان أهلنا : |
|
تعالوا إلى أن يأتنا الصيد نحطب |
٧٩ فأما القتال لا قتال لديكم |
|
ولكن سيرا فى عراض المواكب |
١٠٨ أرى الدهر إلا منجنونا بأهله |
|
وما صاحب الحاجات إلا معذبا |
١١٠ فلا تتركنى بالوعيد كأننى |
|
إلى الناس مطلى به القار أجرب |
١٤٧ أرب يبول الثعلبان برأسه؟ |
|
لقد هان من بالت عليه الثعالب! |
١٦٩ ولا عيب فيهم غير أن سيوفهم |
|
بهن فلول من قراع الكتائب |
١٧٦ كهز الردينى تحت العجاج |
|
جرى فى الأنابيب ثم اضطرب |
١٨٦ أتت حتاك تقصد كل فج |
|
ترجى منك أنها لا تخيب |
٢٢٠ فه بالعقود وبالأيمان لا سيما |
|
عقد وفاء به من أعظم القرب |
٢٢١ فلأصرفن سوى حذيفة مدحتى |
|
لفتى العشى وفارس الأحزاب |
٢٢٤ فى ليلة لا نرى بها أحدا |
|
يحكى علينا إلا كواكبها |