الشاهد
٨٨٧ وقتيل مرة أثأرن؟ فإنه |
|
فرغ ؛ وإن أخاكم لم يثأر |
٩٠٧ إن أمرأ خصنى يوما مودته |
|
على التنائى ؛ لعندى غير مكفور |
٩١٨ ياما أميلح غزلانا شدن لنا |
|
من هؤليائكن الضال والسمر |
٩٢٧ إلى ملك كاد الجبال لفقده |
|
تزول ، وزال الراسيات من الصخر |
٩٢٨ فارقنا قبل أن نفارقه |
|
لما قضى من جماعنا وطرا |
٩٣١ حتى يكون عزيزا فى ديارهم |
|
أو أن يبين جميعا وهو مختار |
٩٤٢ ولا تهينى الموماة أركبها |
|
إذا تجاوبت الأصداء بالسحر |
٩٤٨ مثل القنافذ هداجون ، قد بلغت |
|
نجران أو بلغت سوآتهم هجر |
حرف الزاى
١٢٦ كأن لم يكونوا حمى يتقى |
|
إذ الناس إذ ذاك من عز بزا |
٥٤٨ وأفنى رجالى فبادوا معا |
|
فأصبح قلبى بهم مستفزا |
٧٨٣ وهن وقوف ينتظرن قضاءه |
|
بضاحى غداة أمره وهو ضامز |
حرف السين المهملة
٧٢ وابن اللبون إذا مالز فى قرن |
|
لم يستطع صولة البزل القناعيس |
١٣٩ آليت حب العراق الدهر أطعمه |
|
والحب يأكله فى القرية السوس |
١٨٧ عينت ليلة؟ فما زلت حتى |
|
نصفها راجيا ، فعدت يؤوسا |
٢٨٣ عددت قومى كعديد الطيس |
|
إذا ذهب القوم الكرام ليسى |
٣١٠ وأسلمنى الزمان كذا |
|
فلا طرب ولا أنس |
٣٥٤ لله يبقى على الأيام ذو حيد |
|
بمشخر به الظيان والآس |
٤٧٥ وبدلت قرحا داميا بعد صحة |
|
لعل منايانا تحولن أبؤسا |
٥١٥ أعلاقة أم الوليد بعد ما |
|
أفنان رأسك كالثغام المخلس |
٥٧٦ أقمنا بها يوما ويوما وثالثا |
|
ويوما له يوم الترحل خامس |
٦٩٥ قد أصبحت بقرقرى كوانسا |
|
فلا تلمه أن ينام البائسا |