المسرد الرّابع
[مسرد الأشعار والأرجاز]
مسرد الأشعار
حرف الهمزة
إذا كان الشّتاء فأدفئوني |
|
فإنّ الشّيخ يهدمه الشّتاء ١١٤ |
فلو أنّ الأطبّا كان حولي |
|
وكان مع الأطبّاء الشّفاء ٢٢٧ |
حرف الباء
فأمّا القتال لا قتال لديكم |
|
ولكنّ سيرا في عراض المواكب ٩٦ |
كلاهما حين جدّ الجري بينهما |
|
قد أقلعا وكلا أنفيهما راب ٢١٠ |
سراة بني بكر تسامى |
|
على كان المسوّمة العراب ١١٤ |
ولا تكثر على ذي الضّغن عتبا |
|
ولا ذكر التّجرّم للذّنوب ٢٢٧ |
ولا تسأله عمّا سوف يبدي |
|
ولا عن عيبه لك بالمغيب ٢٢٧ |
متى تك في صديق أو عدوّ |
|
تخبّرك العيون عن القلوب ٢٢٧ |
وجدنا لكم في آل حاميم آية |
|
تأوّلها منّا تقيّ ومعرب ٤٤ |
فدى لبني ذهل بن شيبان ناقتي |
|
إذا كان يوم ذو كواكب أشهب ١١٣ |
أتهجر سلمى بالفراق حبيبها |
|
وما كاد نفسا بالفراق تطيب ١٥٣ |
أبا عرو لا تبعد فكلّ ابن حرّة |
|
سيدعوه داعي ميتة فيجيب ١٨٠ |
والصّالحات عليها مغلقا باب ١٢١ |
|
لكنّه شاقه أن قيل ذا رجب |
يا ليت عدّة حول كلّه رجب ٢١٢ |
|
لدن بهزّ الكفّ يعسل متنه |
فيه كما عسل الطّريق الثّعلب ١٤٣ |
|
عسى الهمّ الذي أمسيت فيه |
يكون وراءه فرج قريب ١٠٩ |
حرف الجيم
كأنّما ضربت قدّام أعينها |
|
قطنا بمستحصد الأرواح محلوج ٢٣٩ |