٥ ـ آل الواعظ. ومنهم السيد عبد الفتاح.
٦ ـ آل الشواف. ومنهم عبد العزيز الشواف أستاذ أبي الثناء الآلوسي.
٧ ـ آل المدرس.
٨ ـ أحمد الزندي.
٩ ـ علي علاء الدين الموصلي.
وعلماء آخرون في الموصل والبصرة والنجف وكربلاء والحلة والسليمانية وكركوك وإربل ...
وفي بغداد من الأدباء :
حسين العشاري ، وجواد عواد ، وآل الازري ومنهم الشيخ كاظم ، والسياهپوش ، وآل الفخري ، ومحمود الدفتري. وفي الأنحاء العراقية الأخرى أدباء كثيرون. والخطاطون كثيرون منهم إسماعيل النوري ، والمكي ، وصالح السعدي من الموصل. والقراء في مقدمتهم (آل السعدي).
ولا محل للإحاطة. ونذكرهم في التاريخ العلمي والأدبي. والثقافة كان يدير شؤونها رئيس العلماء ومن معه من العلماء. والمدارس المشهورة في هذا العهد العادلية الصغيرة والكبيرة والعلية ، والسليمانية ، ومدرسة الصاغة للباچه چية ، ومدرسة العمار سبع ابكار ورأس القرية للباچه چية ومدرسة عاتكة خاتون.
والحروب للزندية وللقجارية ، والطواعين تعد من أكبر النكبات على الثقافة إلا أن العراق يستعيد ثقافته بعد ركود الحالة مما يدل على عظيم حبه للعلوم والآداب ، وأن داود باشا كان يضمر آمال استقلال. ولذا ركن إلى تأسيس مدارس كثيرة. أراد أن يجعل الإدارة خالصة له