أيضاً :
أبو بكر ابن أبي شيبة كما جاء في كنز العمال ١ / ٤٨ ط ١ والحكيم الترمذي في نوادر الاصول : ٦٨.
وأبو القاسم الطبراني في المعجم الكبير ٣ / ٦٣ برقم ٢٦٧٩.
والمزّي في تهذيب الكمال ١٠ / ٥١ وتحفة الأشراف ٢ / ٢٧٨.
وابن الاثير في جامع الأصول ١ / ٢٧٧.
والخطيب التبريزي في المشكاة ٣ / ٢٥٨.
وابن كثير الدمشقي في تفسيره ـ هامش فتح البيان ٩ / ١١٥.
وأما حديث أنه قاله في غدير خم ، فقد تقدم عن مسلم والطبراني والحاكم ، ومن رواته أيضاً :
أحمد في المسند ٣ / ١٧.
والدارمي في السنن ٢ / ٣١٠.
وابن أبي عاصم في كتاب السنة : ٦٢٩.
والبيهقي في السنن الكبرى ٢ / ١٤٨.
والبغوي في المصابيح ٢ / ٢٠٥.
وابن كثير في تاريخه ٥ / ٢٠٩.
وأما حديث أنّه قاله في مرضه وقد امتلأت الحجرة ، فقد أخرجه الحافظ أبو بكر ابن أبي شيبة :
« ان النبي ـ صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم ـ قال في مرض موته : أيّها الناس يوشك أن أقبض قبضاً سريعاً ، فينطلق بي ، وقد قدّمت إليكم القول معذرةً إليكم ، ألا إني مخلّف فيكم الثقلين : كتاب الله عزّوجل وعترتي. ثم أخذ بيد علي فرفعها فقال : هذا علي مع القرآن والقرآن مع علي ، لا يفترقان حتى يردا عليَّ الحوض فأسألهما ما خلفت فيهما ».