نأخذ الجمل التالية من النّص.
ـ لا تنسوا سنديانتكم.
ـ سنديانتكم دليلكم.
ـ أعود إلى السنديانة.
ـ ماذا لاحظت من تغيير؟
إن الحركة تغيّرت في كلّ مرّة.
ففي الأولى مفتوحة واتّصل بها الضّمير (ت).
وفي الثّانية مفتوحة واتّصل بها الضّمير (ت).
وفي الثّالثة مكسورة.
ـ إذا هل تغيّرت حركة آخر السّنديانة؟
نعم تغيّرت حركة الآخر بحسب وضعها في الجملة.
لنأخذ الأفعال المضارعة التّالية :
تعيدون ، أعود ، لم أشبع.
ـ ما الحركة الظّاهرة على آخر كلّ فعل؟
في الأولى تعيدون (ثبوت النون).
في الثّانية أعود (الضمّة).
في الثّالثة أشبع (السّكون).
إذا نستنتج من خلال هذا العرض للاسم وللفعل المضارع ما يلي :
إنّ حركة آخر معظم الأسماء تتغيّر مع تغيير موقع كل منها في