الدراسات العليا في اللغويات «الماجستير» ، فضلا عن قراءاتها المعمّقة لإعداد أطروحة دكتوراه في الجامعة نفسها وفي التخصّص نفسه.
أمّا ما أرجوه فهو أن تعقب هذه المحاولة محاولات أخرى تدفع هذا النوع من المؤلفات خطوات إلى الأمام فتسهم في تنمية عملية تعليم اللغة العربية وتطويرها ، وتؤدي دورا جليلا في خدمة طلاب هذه اللغة على اختلاف مستوياتهم الدراسية.
والله تعالى من وراء القصد.
بيروت في ٧ / ٤ / ١٩٩٥
د. حبيب يوسف مغنية
أستاذ الأدب واللّغة العربية في الجامعة اللبنانية