من أمثلة إعمال المصدر :
ـ يؤذينى سبّك صديقك الآن ، أو أمس.
أى : ما سببت الآن ، أو أمس ، أو : أن سببت أمس.
وعذّبه الهوى حتّى براه |
|
كبرى القين بالسّفن القداحا (١) |
أى : كما يبرى القين ... ، أو : كما برى.
ـ مدمن البغى يأخذه با |
|
ريه أخذه لثمود وعادا |
أى : كما أخذ ثمود وعادا.
ـ قوله تعالى : (تَخافُونَهُمْ كَخِيفَتِكُمْ أَنْفُسَكُمْ) [الروم : ٢٨].
ـ قوله تعالى : (وَأَخْذِهِمُ الرِّبَوا وَقَدْ نُهُوا عَنْهُ وَأَكْلِهِمْ أَمْوالَ النَّاسِ بِالْباطِلِ) [النساء : ١٦١].
ـ قول عمرو بن معد يكرب الزّبيدى :
أعاذل إنما أفنى شبابى |
|
إجابتى الصّريخ إلى المنادى (٢) |
ـ (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ وَإِيتاءِ ذِي الْقُرْبى) [النحل ٩٠].
ـ (بِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلى مَرْيَمَ بُهْتاناً عَظِيماً) [النساء : ١٥٦].
ـ (وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْراجُهُمْ) [البقرة : ٨٥].
ـ (لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ) [البقرة : ٢٢٦].
ـ (وَقِيلَ الْيَوْمَ نَنْساكُمْ كَما نَسِيتُمْ لِقاءَ يَوْمِكُمْ هذا) [الجاثية : ٣٤].
ـ (فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ) [المائدة : ٨٩].
__________________
(١) شرح التسهيل لابن مالك ٣ ـ ١١٠.
القين : الحداد ، السفن : ما ينحت به كلّ شىء ، كالحجر ، أو القطع الخشنة من الجلد وغيره.
(٢) هامش شرح الشذور ٣٨٣.