نصب مفعول فيه ، نحو : «يزورني عامر صباح مساء» («صباح مساء» : ظرف مركّب مبنيّ على فتح جزأيه في محلّ نصب مفعول فيه).
ـ صبغة الله ـ
تأتي مصدرا منصوبا على الإغراء ، كما في قوله تعالى : (صِبْغَةَ اللهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللهِ صِبْغَةً)(١) أي الزموا ذلك.
ـ صبرا ـ
تعرب مفعولا مطلقا لفعل محذوف ، نحو : «صبرا جميلا وأجرا كريما» أي اصبروا صبرا جميلا. ونحو قول رسول الله صلّى الله عليه وسلّم «صبرا آل ياسر فإنّ موعدكم الجنّة».
ـ صدد ـ
بمعنى : قبالة أو قرب ، نحو : «مدرستنا صدد منزلكم». أي قبالة أو قرب منزلكم. («صدد» : ظرف مكان منصوب بالفتحة على أنّه مفعول فيه ، متعلّق بخبر «مدرستنا» المحذوف وتقديره : موجودة. وهو مضاف. «منزلكم» : مضاف إليه مجرور بالإضافة. والكاف ضمير متّصل مبنيّ على الضمّ في محلّ جرّ مضاف إليه).
ـ صدقا ـ
تأتي :
١ ـ مفعولا مطلقا لفعل محذوف ، نحو : «صدقا مع الأهل» أي أصدق صدقا مع الأهل.
٢ ـ نائبا لمفعول مطلق ، نحو : «كلّمته صدقا» ، أي كلّمته كلاما صدقا ، فنابت عنه صفته.
__________________
(١) سورة البقرة : آية ١٣٨.