(«لكي» : حرف مصدري ونصب ، مبنيّ على السكون لا محلّ له من الإعراب. «أستنشق» : فعل مضارع منصوب بالفتحة الظاهرة. وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره : أنا. «الهواء» : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة. «العليل» : نعت منصوب بالفتحة الظاهرة).
ـ لكيلا ـ
لفظ مؤلّف من «لام» التعليل و «كي» النّاصبة و «لا» النافية. وتأتي في نحو قوله تعالى : (لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلى ما فاتَكُمْ)(١).
(«لكيلا» : اللّام حرف تعليل مبنيّ على الكسر لا محلّ له من الإعراب. «كي» : حرف مصدري ونصب مبنيّ على السكون لا محلّ له من الإعراب. «لا» : حرف نفي مبنيّ على السكون لا محلّ له من الإعراب. «تأسوا» : فعل مضارع منصوب بحذف النون لأنّه من الأفعال الخمسة ، والواو ضمير متّصل مبنيّ على السكون في محلّ رفع فاعل. و «كي» وما بعدها تؤوّل بمصدرها ، في محلّ جرّ باللّام).
ـ لله درّك ـ
لفظ يستعمل للدّلالة على التفوّق والتمييز بين إنسان وآخر في أمر من الأمور ، نحو قولك ، «لله درّك فارسا» وتعرب :
(«لله» : اللّام حرف جرّ مبنيّ على الكسر لا محلّ له من الإعراب. «الله» : لفظ الجلالة ، اسم مجرور بالكسرة الظاهرة. والجار والمجرور متعلّقان بخبر مقدّم محذوف تقديره : كائن. «درّك» : مبتدأ مؤخّر مرفوع بالضمّة الظاهرة. وهو مضاف. والكاف ضمير متّصل مبنيّ على الفتح في محلّ جرّ مضاف إليه.
«فارسا» : تمييز منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره).
__________________
(١) سورة الحديد : آية ٢٣.