يقينا أو علما يقينا. («يقينا» : مفعول مطلق ، منصوب بالفتحة الظاهرة).
ـ يمين الله ـ
تأتي في نحو قول الرّسول «صلعم» : «الحجر الأسود يمين الله». أي : به يتوصّل إلى السعادة. («يمين» : خبر مرفوع بالضمّة الظاهرة. وهو مضاف. «الله» : لفظ الجلالة ، مضاف إليه مجرور بالإضافة) ، ونحو : «يمين الله لأفعلنّ كذا» («يمين» : مبتدأ مرفوع بالضمّة الظّاهرة. والخبر محذوف تقديره : يمين الله قسمي).
ـ يومئذ ـ
لفظ مؤلّف من «يوم» ظرف زمان ، و «إذ» ، نحو : «قامت مدرستنا برحلة إلى بعلبكّ ، وكنت يومئذ مريضا».
(«يومئذ» : «يوم» : ظرف زمان منصوب بالفتحة ، وهو مضاف. «إذ» ؛ ظرف زمان مبنيّ على السكون في محلّ جرّ بالإضافة. والتنوين تنوين عوض قام مقام جملة محذوفة ، والتقدير : وكنت إذ قامت مدرستنا ... مريضا).
ـ يهيط ـ
من «هاط» بمعنى : «ضجّ» و «أجلب» ، نقول : «ما زال في هيط وميط» أي في ضجاج وجلبة ، ويقال : «هم في هياط ومياط» أي في اضطراب ومجيء وذهاب.
ـ يوم ـ
يعرب إعراب «أسبوع». قال عزّ وجلّ : (إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعانِ)(١) («يوم» : ظرف زمان منصوب بالفتحة على أنّه مفعول فيه) ، وكما
__________________
(١) سورة آل عمران : آية ١٥٥.