ليست بزوائد ، أما (ثم) فعاطفة جاءت لمعناها ، وهو تراخي الرتبة لموقع التوبة بعد ما تقدمها من تلك الأوصاف ، وأما (الفاء) فقد تؤول بمعنى هذه خولان ، وقوله (فانكح) مستأنف ، وأما الواو فجملة حالية أو على تقدير معطوف عليه محذوف تقديره حتى إذا جاؤها وفتحت ، وسبحانك بفضلك وبحمدك.