وبدل المرفوع مرفوع جمع مضاف. و (المؤنّث) : مضاف إليه مجرور (السّالم) : بالرفع نعت لجمع ونعت المرفوع مرفوع (ينصب) : فعل مضارع مبني للمجهول وهو مرفوع بالضمة ونائب الفاعل مستتر جوازا تقديره هو يعود على جمع. (بالكسرة) : جار ومجرور متعلق ينتصب والجملة من الفعل ونائب الفاعل في محل نصب على الحال من جمع. (والاسم) : معطوف على جمع والمعطوف على المرفوع مرفوع. (الّذي) : اسم موصول نعت للاسم مبني على السكون في محل رفع لأنه اسم مبني لا يظهر فيه إعراب. (لا) : نافية و (ينصرف) : فعل مضارع مرفوع وفاعله ضمير مستتر جوازا تقديره هو يعود على الذي والجملة لا محل لها من الإعراب صلة الموصول. (يخفض) : فعل مضارع مبني للمجهول وهو مرفوع ونائب الفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو يعود على الاسم والجملة في محل نصب على الحال من الاسم. (بالفتحة) : جار ومجرور متعلق بيخفض. (والفعل) : معطوف على جمع والمعطوف على المرفوع مرفوع (المضارع) : نعت للفعل ونعت المرفوع مرفوع. (المعتلّ) : نعت ثان للفعل والمعتل مضاف. و (الآخر) : مضاف إليه مجرور. (يجزم) : فعل مضارع مبني للمجهول ونائب الفاعل مستتر جوازا تقديره هو يعود على الفعل والجملة في محل نصب على الحال من الفعل. (بحذف) : جار ومجرور متعلق بيجزم وحذف مضاف و (آخره) : مضاف إليه وآخر مضاف والهاء : مضاف إليه في محل جر لأنه اسم مبني لا يظهر فيه إعراب ويصح أن تكون الثلاثة أعني جمع والاسم والفعل مبتدآت والجمع أعني ينصب ويخفض ويجزم أخبار عن تلك المبتدآت ، يعني أن الأشياء التي خرجت عن الضابط المذكور في قوله وكلها ترفع إلى آخره ثلاثة :
______________________________________________________
ما يصدق عليه ذلك كهندات لا لفظ جمع إذ هو ينصب بالفتحة. قوله : (في محل نصب على الحال) أي المعنى وخرج عن الضابط المذكور جمع المؤنث السالم في حال نصبه وكذا يقال فيما بعده. قوله : (والاسم الخ) أي ما يصدق عليه ذلك نحو : أحمد لا لفظ الاسم الخ لأنه ليس فيه ما يمنع الصرف. قوله : (صلة الموصول) وقد احتوت على الضمير. قوله : (والفعل الخ) أي ما يصدق عليه ذلك كيغزو. قوله : (أعني جمع الخ) رفع على الحكاية. قوله : (مبتدآت) خبر يكون منصوب بالكسرة لأنه جمع مؤنث سالم. قوله : (في قوله) أي المصنف. قوله :