والدعاء نحو قوله تعالى : (وَإِذْ قالُوا اللهُمَّ إِنْ كانَ هذا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنا)(١).
وفي الحديث : «اللهم إن أمسكت نفسي فاغفر لها ، وإن أرسلتها فاحفظها» (٢).
والفعل الجامد ، نحو قوله تعالى : (إِنْ تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنْكَ مالاً وَوَلَداً فَعَسى رَبِّي)(٣).
أو مقرون بـ «قد» ، نحو قوله تعالى : (إِنْ يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَهُ مِنْ قَبْلُ)(٤).
أو تنفيس ، نحو قوله تعالى : (وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللهُ»)(٥).
أو «لن» ، نحو قوله تعالى : (وَما يَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَلَنْ يُكْفَرُوهُ)(٦).
أو «ما» ، نحو قوله تعالى : (فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَما سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ)(٧).
__________________
(١) الأنفال : ٣٢.
(٢) أخرجه «أحمد» في «مسنده» ٢ : ٢٨٣ ، ٢٩٥ ، و «الدارمي» في «سننه» في (باب الدعاء عند النوم) ٢ : ٢٩٠ ، بهذا اللفظ. وبلا «اللهم» أخرجه «البخاري» في (كتاب التوحيد ـ باب السؤال بأسماء الله ـ تعالى ـ والاستعاذة بها) ٨ : ١٦٩ ، و «أبو داود» في «سننه» في (كتاب الأدب ـ باب ما يقال عند النوم) ٤ : ٣١٢ ، و «الترمذي» في «سننه» في (أبواب الدعوات ـ باب ما جاء في الدعاء إذا أوى إلى فراشه) ٥ : ١٣٩ ، و «أحمد» في «مسنده» أيضا ٢ : ٢٤٦ ، ٤٢٢ ، ٤٣٢.
(٣) الكهف : ٣٩ ، ٤٠.
(٤) يوسف : ٧٧.
(٥) التوبة : ٢٨.
(٦) آل عمران : ١١٥.
(٧) يونس : ٧٢.