(٤) الولدان شقّا التّفاح. |
(٤) تشققن. |
(٤) اشققن. |
(٥) الأولاد شقّوا التفاح. |
|
|
* * *
(١) قلت الحقّ. |
(١) تقولين. |
(١) قولي. |
(٢) قلنا الحقّ. |
(٢) تقولان. |
(٢) قولا. |
(٣) البنات قلن الحقّ. |
(٣) تقولون. |
(٣) قولوا. |
(٤) الولدان قالا الحقّ. |
(٤) تقلن. |
(٤) قلن. |
(٥) الأولاد قالوا الحقّ. |
|
|
البحث :
الأمثلة السابقة تشتمل على أفعال مضعّفة وجوفاء ، بين ماضية ومضارعة ، وأمرية ، وقد أسندت فيها الأفعال بأنواعها الثلاثة ، إلى كل ضمائر الرفع البارزة التي يمكن أن تتصل بها.
انظر إذا إلى الأفعال المضعّفة ، وتأمل شكل الحرف الأخير منها ، وهو القاف الثانية ، تجد أنه بعد الإسناد ساكن في بعض الأفعال متحرك في بعضها ، وأنه لا يحدث تغيير في الفعل بالإسناد عند ما يكون الحرف الأخير متحركا ، فإذا كان ساكنا ولا يكون ذلك إلّا عند إسناد الفعل إلى ضمائر الرفع المتحركة ، وهي : (التاء ، و «نا» ، ونون النسوة) فكّ الحرف المضعف وأصبح حرفين.
وإذا تأملت الأفعال الجوفاء بعد الإسناد ، رأيت الحرف الأخير من كل فعل ساكنا في بعض الأفعال ، متحركا في بعضها ، وأنه عند تحركه لا يحذف أي حرف من الأفعال عند الإسناد ، وعند سكونه يحذف الحرف المتوسط منه ، ويكون ذلك عند إسناده إلى ضمائر الرفع المتحركة.
القواعد
(١١٨) إذا أسند الفعل المضعّف إلى ضمير رفع متحرّك فكّ إدغامه.
(١١٩) إذا سكن آخر الفعل الأجوف حذف وسطه.