(٢٤) بيّن «إنّ» المكسورة الهمزة ، و «أنّ» المفتوحة الهمزة ، وسبب الكسر والفتح في العبارة الآتية :
إنّ مصر أمة عريقة في المجد ، ويقول المؤرخون إنها مهد العلوم وأصل الحضارة ، ولو تأملت آثارها لدهشت من أنها بلغت مدى الرقي والدنيا ظلام ، ولعلمت أن آباءك الأقدمين كانوا رجال جدّ وإقدام.
(٢٥) احذف كلمة «إلا» في الجمل الآتية ، واجعل مكانها كلمة «غير» مضبوطة بالشكل ، مع بيان سبب الضبط.
(أ) لا تصحب إلا المهذبين.
(ب) لم يتقدم إلا المجدّ.
(ج) لم تثمر الأشجار إلا شجرة التين.
(د) قرأت الكتاب إلا صفحتين.
(٢٦) كوّن جملة اسمية ، المبتدأ فيها جمع مؤنث سالم موصوف باسم موصول ، والخبر جملة فعلية فاعلها مصدر مؤول.
(٢٧) مثّل للخبر والحال والنعت حين يكون كل منها مفردا ، وجملة ، وشبه جملة.
(٢٨) أكّد الضمائر المرفوعة في الجملتين الآتيتين بالنفس أو العين ، مع ذكر السبب.
(أ) أصغيت إلى القوم حين تكلّموا.
(ب) البنات ينافسن البنين في الدرس ، وكثيرا ما يكون السّبق لهنّ.
(٢٩) متى يتعّين نصب الاسم على أنه مفعول معه؟ ومتى يجب عطفه على ما قبله؟ ومتى يجوز فيه الأمران؟ مثّل.
(٣٠) اضبط بالشكل أواخر الكلمات في العبارة الآتية ، وبيّن سبب الضبط في الكلمات التي تحتها خط :
كانت الإسكندرية في الزمن القديم مهد العلوم ومهبط العلماء ، وهي الآن من أعظم المدن شهرة ، وأبعدها منزلة ، وقد زاد سكانها في الأعوام الأخيرة زيادة عظيمة ، وامتدّ عمرانها بفضل ما نشأ فيها من مصانع ومتاجر وقصور عالية وجنان واسعة ، وإنها لأكبر مدينة على شاطىء البحر في إفريقية.