الآتي شعره وترجمته في شعراء القرن الثاني عشر.
١٠ ـ السيّد نصر الله المدرّس الحائري الشهيد سنة (١١٦٠) ، أحد شعراء الغدير ، يأتي في شعراء القرن الثاني عشر.
١١ ـ المولى رضا الرشتي المتخلّص في شعره بالمحزون في مثنويٍّ له.
١٢ ـ ميرزا نصر الله المتخلّص بالشهاب.
١٣ ـ الشريف محمد بن فلاح الكاظمي أحد شعراء الغدير ، يأتي شعره وترجمته في محلّهما ، ذكرها في قصيدته الكرّاريّة.
١٤ ـ الشيخ محمد رضا النحوي : المتوفّى (١٢٢٦) أحد شعراء الغدير ، تأتي ترجمته في محلّها.
١٥ ـ الشيخ حسين نجف : المتوفّى (١٢٥٢) ، أحد شعراء الغدير ، يأتي شعره وترجمته في شعراء القرن الثالث عشر ، قال في قصيدته الكبيرة :
جعلَ اللهُ بيتَهُ لعليٍ |
|
مولداً يا له علاً لا يُضاهى |
لم يشاركْهُ في الولادة فيه |
|
سيّدُ الرسلِ لا ولا أنبياها |
علمَ اللهُ شوقَها لعليٍ |
|
علمه بالذي به من هواها |
إذ تمنّت لقاءَهُ وتمنّى |
|
فأراها حبيبَهُ ورآها |
ما ادّعى مُدّعٍ لذلك كلاّ |
|
من تُرى في الورى يرومُ ادّعاها |
فاكتست مكّةٌ بذاك افتخاراً |
|
وكذا المَشعران بعد مِناها |
بل به الأرضُ قد علتْ إذ حوته |
|
فغدت أرضُها مَطافَ سماها |
أوَما تنظرُ الكواكبُ ليلاً |
|
ونهاراً تطوفُ حول حماها |
وإلى الحشرِ في الطوافِ عليه |
|
وبذاك الطوافِ دام بقاها |