١٦ ـ ميرزا عبّاس الدامغاني المتخلّص بنشاط الهزارجريبي : المتوفّى (١٢٦٢).
١٧ ـ السيد محمد تقي القزويني : المتوفّى (١٢٧٠) ، أحد شعراء الغدير ، تأتي ترجمته في شعراء القرن الثالث عشر.
١٨ ـ الشيخ حسين بن عليّ الفتوني الهمداني العاملي الحائري من شعراء الغدير ، يأتي ذكره في القرن الثالث عشر.
١٩ ـ الحاج محمد خان المولود سنة (١٢٤٦) المتخلّص بدشتي في ديوانه المطبوع.
٢٠ ـ الحاج ميرزا إسماعيل الشيرازي : المتوفّى (١٣٠٥) ، أحد شعراء الغدير من حجج الطائفة ، يأتي ذكره في شعراء القرن الرابع عشر له قصيدة موشّحة في المولود المقدّس ، ألا وهي :
رغدَ العيشُ فزدهُ رغدا |
|
بسُلافٍ منه تشفي سقمي |
طربَ الصبُّ على وصلِ الحبيبْ |
|
وهنى العيشُ على بُعد الرقيبْ |
وفِّني من أكؤسِ الراحِ النصيبْ |
|
وائتني تَوماً بها لا مفردا |
فالهنا كلُّ الهنا في التوأمِ
آتني الصهباءَ ناراً ذائبه |
|
كلّلتها قبساتٌ لاهبه |
واسقنيها والندامى قاطبه |
|
فلَعمري إنّها ريُّ الصدى |
لفؤادٍ بالتصابي مضرمِ
ما أُحَيْلَى الراحَ من كفِّ المِلاحْ |
|
هي روحٌ هي رَوحٌ هي راحْ |
فأدرها في غدوٍّ ورواحْ |
|
كذُكاءٍ تتجلّى صرخدا |
رصّعتها حببٌ كالأنجمِ
حبّذا آناءُ أُنسٍ أقبلتْ |
|
أدركتْ نفسي بها ما أمّلتْ |