هم رموا الشيعة بذلك ، على أنّ الباحث يجد فيما لفّقته يد الدعاية والنشر ، ونسجته أكفُّ المخرقة والغلوِّ في الفضائل ، عجائب وغرائب أو قل : سفاسف وسفسطات ، تبعد عن نطاق العقل السليم ، فضلاً عن أن تكون مشروعة أو غير مشروعة. وإليك البيان :