وفي الختام ـ ومن أجل إعادة التأكيد ـ تطلب الآية من المسلمين أن لا ينسوا علم الله بجميع الأمور ، فهو يعلم معاناة المسلمين ومشاكلهم وآلامهم ومساعيهم وجهودهم،ويعلم أنّهم أحيانا يصابون بالتهاون والفتور ، فتقول الآية : (وَكانَ اللهُ عَلِيماً حَكِيماً) وسيرى المسلمون نتيجة كل الحالات تلك.
* * *