قائمة الکتاب
بحوث
4 ـ ماهومعنى (قاتلهم الله)
٩ملاحظات
بحوث
بحوث
ملاحظات
ملاحظتان
بحوث
ملاحظتان
بحوث
ملاحظات
ملاحظات
ملاحظات
ملاحظات
بحوث
بحوث
ملاحظات
ملاحظات
بحوث
ملاحظات
بحوث
ملاحظات
ملاحظات
سورة يونس
ملاحظات
ملاحظات
ملاحظات
ملاحظات
ملاحظتان
ملاحظات
ملاحظات
ملاحظات
ملاحظتان
ملاحظات
ملاحظتان
ملاحظتان
ملاحظات
ملاحظتان
ملاحظات
ملاحظات
ملاحظتان
ملاحظتان
سورة هود
ملاحظات
بحوث
بحوث
ملاحظات
بحوث
ملاحظتان
ملاحظات
ملاحظات
ملاحظات
بحوث
بحوث
بحوث
ملاحظتان
بحثان
ملاحظات
البحث
البحث في الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل
إعدادات
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل [ ج ٦ ]
![الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل [ ج ٦ ] الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل](https://stage-book.rafed.net/_next/image?url=https%3A%2F%2Flib.rafed.net%2FBooks%2F2043_alamsal-06%2Fimages%2Fcover.jpg&w=640&q=75)
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل [ ج ٦ ]
المؤلف :آية الله ناصر مكارم الشيرازي
الموضوع :القرآن وعلومه
الناشر :مدرسة الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام
الصفحات :608
تحمیل
وقد لوحظت مثل هذه الأفكار في جذور عقائد المشركين في الهند أو الصين أو مصر القديمة ثمّ تسرّبت إلى اليهود والنصارى.
وفي العصر الحاضر خطر عند بعض المحقّقين أن يوازن ويقارن بين ما في العهدين «التوراة والإنجيل وما يرتبط بهما» وبين عقائد البوذيين والبرهمائيين ، فاستنتجوا أن كثيرا من معارف الإنجيل والتوراة تتطابق مع خرافات البوذيين والبرهمائيين تطابقا ملحوظا ، حتى أنّ بعض الحكايات والقصص الموجودة في الإنجيل هي الحكايات والقصص ذاتها الموجودة في الديانة البوذائية والبرهمائية.
وإذا كان المفكرون توصّلوا اليوم إلى مثل هذه الحقيقة ، فإنّ القرآن أشار إليها قبل أربعة عشر قرنا في الآية محل البحث.
٤ ـ ما هو معنى (قاتَلَهُمُ اللهُ)
جملة وإن كان معناها في الأصل أنّ الله مقاتل إيّاهم وما إلى ذلك ، لكن كما يقول الطبرسي في مجمع البيان نقلا عن ابن عباس ، إن هذه الجملة كناية عن اللعنة أي أنّ الله أبعدهم عن رحمته ، فهو دعاء عليهم.
وفي الآية التالية إشارة إلى شركهم العملي في قبال الشرك الاعتقادي ، أو بعبارة أخرى إشارة إلى شركهم في العبادة ، إذ تقول الآية : (اتَّخَذُوا أَحْبارَهُمْ وَرُهْبانَهُمْ أَرْباباً مِنْ دُونِ اللهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ).
«الأحبار» جمع حبر ، ومعناه العالم ، و «الرهبان» جمع راهب وتطلق على من ترك دنياه وسكن الدير وأكبّ على العبادة.
وممّا لا شك فيه أنّ اليهود والنصارى لم يسجدوا لأحبارهم ورهبانهم ، ولم يصلوا ولم يصوموا لهم ، ولم يعبدوهم أبدا ، لكن لما كانوا منقادين لهم بالطاعة دون قيد أو شرط ، بحيث كانوا يعتقدون بوجوب تنفيذ حتى الأحكام المخالفة لحكم