دفع المعارضة بين أصالتي عدم التزكية وعدم الموت بما أفاده الشيخ.............. ٤٢١

عدم جريان أصالة عدم التذكية مع العلم بأصل القابلية والشك في مقدارها...... ٤٢٥

كلام المصنف في الشبهة الموضوعية........................................ ٤٣٠

تقابل الميتة والمذكى...................................................... ٤٣٣

الموضوع للأحكام الشرعية هو عدم المذكى لا خصوص الميتة.................. ٤٣٥

مرجعية استصحاب الحرمة والطهارة بناء على كون التقابل التضاد.............. ٤٣٧

محتملات التذكية واستظهار كونها فعل المذكي............................... ٤٣٩

ما أفاده المحقق الأصفهاني من كون التذكية اعتبارا وضعيا شرعيا............... ٤٤٣

قابلية كل حيوان للتذكية الا ما استثنى..................................... ٤٤٧

صور الشبهة الحكمية.................................................... ٤٤٩

جريان استصحاب الحرمة في الشك في حلية الحيوان مع العلم بأصل القابلية والمناقشة في الاستصحاب   ٤٥٣

صور الشبهة الموضوعية.................................................. ٤٥٧

جريان استصحاب عدم المانع إذا شك في عروض الجلل...................... ٤٥٩

اشكالات أصالة عدم التذكية والجواب عنها................................ ٤٦٠

عدم جريان أصالة عدم التذكية مع وجود أمارة عليها......................... ٤٦٣

سوق المسلم ويده أمارتان على التذكية..................................... ٤٦٥

اشتراك اليد بين المسلم والكافر............................................ ٤٦٧

السوق الذي يغلب فيه الكفار على المسلمين أو يتساوون معهم............... ٤٦٩

اعتبار قول ذي اليد في جميع الموارد مع عدم الاتهام........................... ٤٧٢