تعبير مقترن بتمام اللطف والمحبّة والسماحة ، لأنّ الله سبحانه هنا في مقام الشكر والثناء على عباده ، ويشكر لهؤلاء سعيهم.
وهذا التعبير يشبه التعبير الذي ورد في الآية ١٩ / سورة الإسراء : (وَمَنْ أَرادَ الْآخِرَةَ وَسَعى لَها سَعْيَها وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولئِكَ كانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُوراً).
* * *