٣ ـ وأيّ اسم مشترك بين أفعل التفضيل والصفة المشبّهة؟
٤ ـ ونفي إذا ثبت لم تزل أعماله الموجّهة؟
٥ ـ وما حرف قلبه اسم كريم؟
٦ ـ واسم إذا صغّر اختصّ بالتكريم؟
٧ ـ وأيّ كلمة هي اسم وفعل وحرف ، لم ينبه عليها أحد من علماء النحو والصرف؟
٨ ـ وأيّ فعل ليس له فاعل؟
٩ ـ ومعمول لا ينسب لعامل؟
١٠ ـ وأيّ لفظة تمدّ في الإفراد وهي في الجمع مقصورة؟
١١ ـ ولام لا تجامع النداء ولا في الضرورة؟
١٢ ـ وما فاعل يجب حذفه عند سيبويه (١)؟
١٣ ـ وعامل إن لم يعمل لم يعتب عليه؟
١٤ ـ وأيّ كلمة جاءت بأصلها ، فلم يلتفت إليها بين أهلها؟
١٥ ـ وأيّ كلمة هي حرف ، وتضاهي الاسم عند الوقف؟
١٦ ـ وأيّ فاعل يجب جرّه؟
١٧ ـ وآخر رفعه في السماء خطره؟
أردت بالأوّل : اسم الجنس الجمعيّ إذا زيد عليه التاء نقص معناه ، وصار واحدا كتمر وتمرة ونبق ونبقة.
وبالثاني : أدوات الشرط ، فإنّها تعمل في الأفعال الجزم ، والأفعال تعمل فيها النصب.
وبالثالث : أكبر وأعظم ونحوهما في صفات الله ، فإنها في حقّه لا تكون بمعنى التفضيل بل بمعنى كبير وعظيم.
وبالرابع : (لا) النافية للجنس إذا دخلت عليها الهمزة وصارت للتمني فإن عملها باق.
وبالخامس : نعم فإن قلبها (معن) وهو اسم لرجل مشهور بالكرم ، وهو معن بن زائدة.
وبالسادس : قرش وتصغيره قريش.
وبالسابع : بلى فإنها حرف جواب ، وفعل بمعنى اختبر واسم.
__________________
(١) انظر الكتاب (٤ / ٣).