٣٨٢ ـ كأنّ على أعرافه ولجامه |
|
سنا ضرم من عرفج متلهّب ٨١/٣ |
٣٩١ ـ ذعرت قلاص الثّلج تحت ظلاله |
|
بمثنى الأيادي والمنيح المعقّب ٨٣/٣ |
٤٤١ ـ [إذا ما جرى شأوين وابتلّ عطفه] |
|
تقول : هزيز الرّيح مرّت بأثأب ١٣٧/٣ |
٤٥٩ ـ حتّى استغثن بأهل الملح ضاحية |
|
يركضن قد قلقت عقد الأطانيب ١٥١/٣ |
٤٧٧ ـ وكمتا مدمّاة كأنّ متونها |
|
جرى فوقها واستشعرت لون مذهب ١٦٣/٣ ، ١٤٩/٤ ، ١٥٦ |
٤٧٩ ـ وإذا تنوّر طارق مستطرق |
|
نبحت فدلّته عليّ كلابي ١٦٤/٣ |
٥١١ ـ كخطّاب ليلى يا لبرثن منكم |
|
أدلّ وأمضى من سليك المقانب ١٨٣/٣ |
٥٧٢ ـ ولو أصابت لقالت وهي صادقة |
|
إنّ الرّياضة لا تنصبك للشيّب ٦/٤ |
٥٧٦ ـ أشليت عنزي ومسحت قعبي ٨/٤ |
|
٥٨٥ ـ فما كلّ ذي نصح بمؤتيك نصحه |
٦١٠ ـ كأنّ يدي حربائها متشمّسا |
|
وما كلّ مؤت نصحه بلبيب ١٩/٤ |
٦٦٦ ـ طلبت فلم أدرك بوجهي فليتني |
|
يدا مذنب يستغفر الله تائب ٤٧/٤ |
٦٧٧ ـ فأمّا القتال لا قتال لديكم |
|
قعدت ولم أبغ النّدى بعد سائب ١٥٧/٤ |
٦٨٥ ـ إنّ من لام في بني بنت حسّا |
|
ولكنّ سيرا في عراض المواكب ١٧٦/٤،١٧٧،١٨١ |
٧١٧ ـ خليليّ مرّا بي على أمّ جندب |
|
ن ألمه وأعصه في الخطوب ١٨٥/٤ |
لأقضي حاجات الفؤاد المعذّب |
|
ألم تر أنّي كلّما جئت طارقا |
٧٧٢ ـ وكيف أواصل من أصبحت |
|
وجدت بها طيبا وإن لم تطيّب ٢٠٠/٤ |
خلالته كأبي مرحب ٢٦٣/٤ |
قافية التاء
٣٤ ـ الله نجاك بكفي مسلمت ٥٦/١ |
|
٧٦٥ ـ هي النّفس تحمل ما حمّلت ٢٥٢/٤ |
١٢٩ ـ يا أيّها الرّاكب المزجي مطيّته |
|
سائل بني أسد ما هذه الصّوت ١٩٦/١ |
٦٠٤ ـ فيا ليت الأطبّا كان حولي |
|
وكان مع الأطبّاء الأساة ٤٥/٤ |