(الأصمعىّ : هو من الملك وهو التشديد. وقال ابن الأعرابىّ) : أراد : من لك بهذا الليط.
ومنه بيت الخنساء :
أبعد ابن عمرو من آل الشري |
|
د حلّت به الأرض أثقالها (١) |
هو من الحلية أى زيّنت به موتاها. وقال ابن الأعرابىّ : هو من الحلّ ، كأنه لمّا مات (انحلّ به) عقد الأمور.
* * *
__________________
اللغة ١٤ / ٢٥ ، وتاج العروس (ليط). الغرقئ : قشر البيض الذى تحت القيض.
(١) البيت من المتقارب ، وهو للخنساء فى ديوانها ص ٧٩ ولسان العرب (ثقل) ، ومقاييس اللغة ١ / ٣٩٢ ، وتاج العروس (شرد) ، (ثقل) ، وبلا نسبة فى لسان العرب (شرد) ، وتهذيب اللغة ٩ / ٧٩.