مَلَكٌ) (الآية : ٥٠) ، فكرّر (لَكُمْ) ، وقال في «هود» : (وَلا أَقُولُ إِنِّي مَلَكٌ) (الآية : ٣١) ؛ لأنه تكرّر (لَكُمْ) في قصته أربع مرات فاكتفى بذلك.
في «الأنعام» : (إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَنْ يَضِلُّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ) (الآية : ١١٧) ، وفي «القلم» : (بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ) (الآية : ٧) ، (١) [بزيادة الباء ولفظ الماضي ، وفي «النجم» : (هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ] (١) وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اهْتَدى) (الآية : ٣٠).
في «الأنعام» : (إِنْ هِيَ إِلاَّ حَياتُنَا الدُّنْيا وَما نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ) (٢) [(الآية : ٢٩) ليس فيها (نَمُوتُ) وهو منفرد بذاته] (٢). (٣) [وفي سورة المؤمنين (الآية : ٣٧) بزيادة (نَمُوتُ)] (٣).
وفيها أيضا : (إِنَّما أَمْرُهُمْ إِلَى اللهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِما كانُوا يَفْعَلُونَ) (الأنعام : ١٥٩) ليس فيها غيره.
وفيها : (جَعَلَكُمْ خَلائِفَ الْأَرْضِ) (الأنعام : ١٦٥) ، وفي «فاطر» ؛ (خَلائِفَ فِي الْأَرْضِ) (الآية : ٣٩) ، بإثبات (في).
في «الأعراف» : (ما مَنَعَكَ أَلاَّ تَسْجُدَ) (الآية : ١٢) ، وفي «ص». (أَنْ تَسْجُدَ) (الآية : ٧٥) ، وفي «الحجر» : (أَلاَّ تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ) (الآية : ٣٢) ، فزاد (لا).
في «الأعراف» : (وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذا جاءَ أَجَلُهُمْ) (الآية : ٣٤) بالفاء ، وكذا حيث وقع ، إلا في «يونس» (الآية : ٤٩).
في «الأعراف» : (لَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى قَوْمِهِ) (الآية : ٥٩) بغير واو ، وفي «المؤمنين (الآية : ٢٣) و «هود» (الآية : ٢٥) : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا) بالواو.
في «الأعراف» : (كَذَّبُوا مِنْ قَبْلُ) (الآية : ١٠١) وفي «يونس» [بزيادة] (٤) (بِهِ) (الآية : ٧٤).
__________________
(١) ما بين الحاصرتين ساقط من المخطوطة.
(٢) ما بين الحاصرتين ساقطة من المطبوعة.
(٣) ما بين الحاصرتين ليس في المخطوطة.
(٤) ساقطة من المخطوطة.