(إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ) على لفظ الجمع (١) في «يونس» (الآية : ٦٧).
(لَآيَةً لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ) [بالتوحيد] في «النحل» (الآية : ٦٥) ، كذلك بالجمع في «الروم» (الآية : ٢٣) ، و «الم السجدة» (الآية : ٢٦).
(قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا) في «مريم» (الآية : ٧٣) ، و «العنكبوت» (الآية : ١٢) ، و «يس» (الآية : ٤٧) ، و «الأحقاف» (الآية : ١١).
(وَما ظَلَمْناهُمْ) في «هود» (الآية : ١٠١) ، و «النحل» اثنان (الآيتان : ٣٣ و ١١٨) ، وفي «الزخرف» (الآية : ٧٦).
(وَإِذْ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ) في «البقرة» (الآية : ٣٤) ، و «بني إسرائيل» (الإسراء : ٦١) ، و «الكهف» (الآية : ٥٠) ، و «طه» (الآية : ١١٦).
و (الْأَنْبِياءَ) و (النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ حَقٍ) في «آل عمران» : (النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ حَقٍ) (الآية : ٢١) ، وفيها : (وَيَقْتُلُونَ الْأَنْبِياءَ بِغَيْرِ حَقٍ) (الآية : ١١٢). وفيها أيضا (الآية : ١٨١) (وَقَتْلَهُمُ الْأَنْبِياءَ بِغَيْرِ حَقٍ) وفي «النساء» (الآية : ١٥٥). فأما الذي في «البقرة» (وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِ) (الآية : ٦١) فليس له نظير.
الفصل الخامس
ما جاء على خمسة [حروف] (٢)
(حَكِيمٌ عَلِيمٌ) في «الأنعام» ثلاثة (الآيات : ٨٣ و ١٢٨ و ١٣٩) ، والرابع في «الحجر» (الآية : ٢٥) ، والخامس في «النمل» (الآية : ٦).
(مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ) في «الأنفال» اثنان (الآية : ٤ و ٧٤) ، (٣) [وفي «الحج» (الآية : ٥٠) ، و «النور» (الآية : ٢٦) ، و «سبأ» (الآية : ٤)] (٣) الأرض قبل السماء ،
__________________
(١) العبارة في المخطوطة : (في لفظ الجمع والتوحيد) ، والذي في يونس بالجمع ، وليس فيها بالتوحيد ، وقد وضع الناسخ كلمة (التوحيد) في هذا الموضع ، وحقه أن يضعها بعد الآية التالية.
(٢) ليست في المخطوطة.
(٣) في المخطوطة : (وآل عمران والأنعام والأحقاف) وليس فيها : (مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ).