١٣٠ ه) ثم أبو عمرو بن العلاء (ت ١٥٤ ه) ثم حمزة بن حبيب الزيات (ت ١٥٦ ه) ونافع بن عبد الرحمن (ت ١٦٩ ه) ويحيى بن المبارك اليزيدي (ت ٢٠٥ ه) ويعقوب بن إسحاق الحضرمي (ت ٢٠٥ ه) وألف الفراء أبو زكريا (ت ٢٠٧ ه) كتاب «الوقف والابتداء» وألّف فيه أيضا روح بن عبد المؤمن (ت ٢٣٥ ه) كما ألّف المبرد أبو العباس (ت ٢٨٤ ه) كتاب «الوقف». ومثله ثعلب (ت ٢٩١ ه) «الوقف والابتداء» وأبو أيوب سليمان بن يحيى الضبي (ت ٢٩١ ه) ، وأبو بكر بن الأنباري (ت ٣٢٨ ه) وله كتاب «الإيضاح في الوقف والابتداء» ثم ابن النحاس أحمد بن محمد بن إسماعيل (ت ٣٣٧ ه) وله «القطع والائتناف» ، ثم أبو عبد الله أحمد بن محمد بن أوس (ت ٣٤٠ ه) وألّف الرؤاسي محمد بن أبي سارة كتاب «الوقف والابتداء» الصغير وكتاب «الوقف والابتداء» الكبير كما ألف ابن مقسم ، أبو بكر محمد بن الحسن بن يعقوب كتاب «الوقف والابتداء» أيضا.
وألّف السيرافي أبو سعيد الحسن بن عبد الله (ت ٣٦٨ ه) كتاب «الوقف والابتداء» وأحمد بن الحسين بن مهران (ت ٣٨١ ه) باسم «الوقف والابتداء» وآخر باسم «وقوف القرآن». ثم ابن جني أبو الفتح عثمان (ت ٣٩٤ ه).
أمّا مكي بن أبي طالب حموش (ت ٤٣٧ ه) فقد كتب أكثر من كتاب في الوقف منها «الوقف على كلا وبلى ونعم» ، وله «شرح التمام والوقف».
وألّف أبو الفضل محمد بن عبد الكريم الخزاعي (ت ٤٠٨ ه) كتاب «الإبانة في الوقف والابتداء» وألّف الداني أبو عمرو عثمان (ت ٤٤٤ ه) كتاب «المكتفي في الوقف والابتداء» وينسب إليه أيضا «الاهتداء في الوقف والابتداء».
وفي القرن السادس كتب أبو الحسن بن أحمد بن الحسن الغزال (ت ٥١٦ ه) كتاب «الوقف والابتداء» ، ثم ابن طيفور محمد (ت ٥٦٠ ه) «الوقف والابتداء» أو «الإيضاح في الوقف والابتداء» وكتب السجاوندي سراج الدين أبو طاهر محمد (ت ٥٦٠ ه) «الوقف والابتداء».
وهناك من كتب في اللامات مثل داود بن أبي طيبة (ت ٢٢٣ ه) والأخفش هارون بن موسى بن شريك (ت ٢٩٢ ه) وأبو بكر بن الأنباري المتوفي سنة (٣٢٨ ه).