السادس والستون من «جامعه» ، وعدة أبواب هذا الكتاب (٣٧) بابا تنتظم. الأنواع ضمنها ، وهذه ترجمتها :
وقد اقتصر البخاري على هذه العلوم التزاما منه بإيراد ما جاء فيها من الحديث الصحيح ، وهي محاولة تعطي القارئ فكرة عن منهج المحدّثين تجاه علوم القرآن وكيف تناولوها في مؤلفاتهم.
استقلال التأليف في «علوم القرآن»
رأينا في الفصل السابق كيف بدأ التأليف في «علوم القرآن» كل فنّ منها على