عوض من ضمّة الياء (عند بعضهم). (١ / ١٩٧).
٥٤ ـ علة (نقض الغرض) هى التى منعتهم من أن يعملوا الحروف فى شىء من الفضلات ، كالظرف والحال والتمييز. (٢ / ٦٣ ، ٦٧).
٥٥ ـ علة إيثارهم حذف لام (قاض) ونحوه دون التنوين ، مع أن التنوين زائد ، واللام أصل ـ أن الزائد هنا جاء لمعنى هو أنه علم الصرف. (٢ / ٢٣٥).
* * *
(٦٧) العلم
١ ـ الاسم غير المسمّى ، هذا هو رأى أبى علىّ وتلميذه ابن جنى ، ولذا صحت إضافة أحدهما إلى الآخر ، وذهب غيرهما إلى أن الاسم هو المسمّى. (٢ / ٢٦٧).
٢ ـ الموقع عليه الاسم العلم شيئان : عين ـ وهو الجوهر ، ومعنى ـ وهو العرض. (٢ / ٢٧٤).
٣ ـ قلّت الأعلام فى المعانى ، وكثرت فى الأعيان (الأشخاص). (١ / ٣ ، ٦).
٤ ـ من أسماء المعانى الأعلام : سبحان ، زوبر ، الأمثلة الموزون بها ، أسماء الأعداد .. إلخ. (٢ / ٢٧٤ ، ٢٧٥). (٢ / ٣ ، ٦).
٥ ـ قد يختص العلم بشىء لا يكون فى غيره من الأجناس ، كالتصحيح مع وجود سبب العلة فيه ، وفكّ الادّغام مع وجود شرطه ، ومخالفة نظائره فى الصياغة. (٢ / ٢٧٥).
٦ ـ العلة فى مخالفة العلم غيره من الأجناس أحيانا هى (كثرة الاستعمال) ، وهم لما كثر استعماله أشد تغييرا. (٢ / ٢٧٥).
٧ ـ (موألة) علما : إن كان من (وأل) فهو شاذ ، لعدم إعلاله ، وإن كان من (مأل) فلا شىء فيه. (٢ / ٢٧٥).
٨ ـ الجمل إذا سمّى بها تبقى معانى الأفعال فيها ، نحو (شاب قرناها) ، علم فيه معنى الذّمّ. (٢ / ١٤٧).
٩ ـ قد يكون العلم منقولا. (٢ / ٣٩٨).
١٠ ـ قد يحمل العلم معنى الفعل أو الوصف ، فيصح أن يتعلق به الظرف ، نحو : (أنا أبو المنهال بعض الأحيان). (٢ / ٤٧١ ، ٤٧٢ ، ٤٧٣).
١١ ـ من الأعلام التى بقيت فيها دلالة الصفة أو جملتها قولهم : (إنما سمّيت هانئا