سماع. (١ / ٣٩١).
٨٩ ـ إذا جاء اسم المفعول فالفعل نفسه حاصل فى الكف. (١ / ٣٥٧).
٩٠ ـ إذا صحّت الصفة فالفعل فى الكف. (١ / ١٥٩).
٩١ ـ اسم المكان والمصدر على وزن (المفعول) فى الرباعى قليل ، إلا أن تقيسه ، نحو : المدحرج ، والمقلقل ، والمكرم ، والممزّق. (١ / ٣٦٤ ـ ٣٦٦).
(الأصول اللغوية)
٩٢ ـ «الأفعال لا تحذف (أى لا يدخلها الحذف الصرفى) ؛ إنما تحذف الأسماء نحو يد ودم وأخ وأب ، وما جرى مجراه». (١ / ٤١٩).
٩٣ ـ الحروف يشتق منها ولا تشتق هى أبدا. (١ / ٤١٩).
٩٤ ـ فى الانتقال من أصل إلى أصل آخر ، نحو : صبر وبصر وصرب وربص ، صورة الإعلال. (١ / ١١١).
٩٥ ـ الضمة أثقل من الكسرة ، ولكنها أقوى منها ، وقد يحتمل للقوّة ما لا يحتمل للضعف. (١ / ١١٤ ، ١١٥).
٩٦ ـ لا تجد فى الثنائى ـ على قلّة حروفه ـ ما أوّله مضموم إلا القليل ، وإنما عامّته على الفتح أو على الكسر ، ولا يرد على هذا نحو : (هم ومذ) فهما محذوفان من (همو ، ومنذ) ولا يرد (هو) ساكن الواو ، فهى ضمة مشبعة. (١ / ١١٥).
٩٧ ـ جميع ما جاء من الكلم على حرف واحد ، عامّته على الفتح إلا الأقلّ ، وقليل منه مكسور ، ولا تجد مضموما إلا همزة الوصل ، اضطرارا. (١ / ١١٧).
٩٨ ـ الطبيعة لا تحتمل وقوع الألف المدّة الساكنة بعد ضمة أو كسرة ، فلا بدّ من القلب. (١ / ١٣٠).
٩٩ ـ من المستحيل جمعك بين الألفين المدّتين ، نحو أصل (كساء وقضاء). (١ / ١٣٠ ، ١٣١ ، ١٣٢).
١٠٠ ـ الحرف الواحد لا يكون متحركا ساكنا فى حال. (١ / ١٣١).
١٠١ ـ لا يلتقى ساكنان إلا فى لغة العجم ، وقد يلتقى فيها ثلاث سواكن. (١ / ١٣٢).
١٠٢ ـ إذا ثبت المصدر ـ الذى هو الأصل ـ لم يتخالج شكّ فى الفعل الذى هو الفرع ، نحو قولهم : (العون) ولم يرد عنهم الثلاثىّ (عان) فكأنه ورد. (١ / ١٥٩).
١٠٣ ـ إذا صحّت الصفة فالفعل فى الكفّ. (١ / ١٥٩).