حلأت ، رثأت ، استلأمت ، لبّأت ، أدمانة ، سآيلتهم. (٢ / ٤٧٤ ، ٤٨٠).
* * *
(٧٠) الفاعل
١ ـ الفاعل مع فعله بمنزلة الجزء الواحد. (١ / ١٤٤ ، ٢٩٠ ، ٢ / ٤٧ ، ١٤١).
٢ ـ الإعراب هو الذى يميز الفاعل من المفعول به ، فإن اتفقا فى علامته كان المقدم هو الفاعل ، ما لم تكن قرينة مبينة ، والقرينة قد تكون لفظية ، أو معنوية ، أو دلالة الحال. (١ / ٨٩).
٣ ـ رفع الفاعل لتقدمه ، ونصب المفعول ؛ لتأخره. (١ / ١٠٨).
٤ ـ لماذا خصّ الفاعل بالرفع ، والمفعول بالنصب ، ولم يعكس الحال؟ (١ / ١٠١).
٥ ـ رفع الفاعل بالضمة ، لأن صاحب الحديث أقوى الأسماء ، والضمة أقوى الحركات ، فجعل الأقوى للأقوى. (١ / ٢٠٠).
٦ ـ توهم بعضهم ، فظنّ أن النحويين أخطأوا حين قالوا : الفاعل مرفوع والمفعول به منصوب ، فقد يكون الأمر على خلاف ذلك ـ فى زعمه. (١ / ٢١١).
٧ ـ ورد نصب الفاعل ورفع المفعول : كقول الجعدىّ : (كأنه رعن قفّ يرفع الآلا). (تخريج ابن جنى لذلك). (١ / ١٦٩ ، ١٧٠).
٨ ـ إنما وجب رفع الفاعل ، من حيث كان مسندا إليه وقبله عامل لفظىّ قد عمل فيه ، وهو الفعل. (١ / ٢٢٠).
٩ ـ الصفة إذا كانت جملة أو حرف جر أو ظرفا ، لم يجز أن تقع فاعلة ولا مقامة مقام الفاعل ، لأن الفاعل لا يحذف. (٢ / ١٤٨ ، ١٤٩).
١٠ ـ فى نحو قولنا : لك مال ، وعليك دين ـ بعضهم يعرب المرفوع فاعلا بالظرف ، لا مبتدأ. (١ / ٣٢١).
١١ ـ إذا أضيف المصدر إلى فاعله جرّ فى اللفظ ، واعتقد مع هذا ـ أنه فى المعنى مرفوع. (١ / ٢٩١).
١٢ ـ إذا أضيف المصدر إلى فاعله جرّ فى اللفظ ، واعتقد مع هذا ـ أنه فى المعنى مرفوع. (١ / ٢٩١).
١٣ ـ يمتنع تقديم الفاعل فى نحو : ضرب غلامه زيدا ، لما فيه من عود الضمير على متأخر لفظا ورتبة ، وقد أجمعوا على ذلك الامتناع. (١ / ٣٠٠).