٣ ـ كان القياس فى هذا الباب كسر العين فى المضارع. (٢ / ٢٥ ، ٢٦).
٤ ـ المغالبة من معتل الآخر ، ومما فاؤه واو تأتى بكسر العين ، نحو : قاضانى فقضيته فأنا أقضيه ، وواعدنى فوعدته فأنا أعده. (٢ / ٢٧).
٥ ـ حكى الفتح فى بعض الصحيح ، وذلك قولهم : فأنا أفخره ، وحكى أبو زيد فى هذا أيضا الضم على الأصل. (٢ / ٢٥).
* * *
(٨٥) المفعول به
١ ـ ناصب المفعول به هو الفعل ، أو الفاعل ، أو هما معا ـ تفصيل ذلك ، وردّ الضعيف. (١ / ١٤٣ ـ ١٤٥).
٢ ـ لا ينبغى أن تقول فى علة نصب (زيدا) من قولك : ضربت زيدا ، إنه إنما انتصب لأنه فضلة ومفعول به ، إذ الجواب قد استقل بقولك : لأنه فضلة ، فلا ضرورة لزيادة (ومفعول به). (١ / ٢٢٠ ، ٢٢١).
٣ ـ مذهب أبى الحسن الأخفش أن (ظن وأخواتها) مما ينصب مفعولين ، يجوز تعديتها إلى ثلاثة بالهمزة ، نحو : أظننت زيدا عمرا عاقلا ، وامتنع أبو عثمان. (١ / ٢٨٢).
٤ ـ قد ينصب المفعول به بفعل محذوف ، لدلالة الحال عليه ، فكأنه موجود والعمل له. (١ / ٢٩٣).
٥ ـ يجوز ـ فى القياس ـ تقديم المفعول به على الفاعل تارة ، وعلى الفعل النّاصبه تارة أخرى. (٢ / ١٥٨).
٦ ـ إذا أضيف المفعول به إلى ما له الصدر قدّم على الفعل ، نحو : (أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ). (١ / ٣٠٤).
٧ ـ حذف المفعول به. (٢ / ١٥١). (وانظر بعض مسائل الفاعل).
* * *
(٨٦) المفعول له
١ ـ يجوز تقديم المفعول له على الفعل الذى نصبه. (٢ / ١٥٩).
* * *