٦ ـ العلم المؤنث : متى يجب منعه من الصرف؟ ومتى يجوز فيه الوجهان؟ (٢ / ١٠١).
٧ ـ وزن (أفعل) إذا وقع صفة غير مفيدة صرف فى رأى المازنى ، نحو قولك : مررت برجل أفعل ، صرف (أفعل) لّما لم تكن الصفة مفيدة. (١ / ٢٢٣).
٨ ـ الوصف على (أفعل) إذا سميت به منعته الصرف ، وكذلك إذا نكّرته بعد التسمية. (٢ / ٤٧١).
٩ ـ ما عرّب من أجناس الكلمات الأعجمية أجراه العرب مجرى أثول كلامها ، فصرفوا فى العلم نحو : آجرّ وإبريسم ، لأنه لما دخلته الألف واللام أشبه أول كلامهم ـ أعنى النكرات ـ فجرى فى الصرف وعدمه مجراها. (١ / ٣٥٦).
١٠ ـ ما كان فيه الألف واللام ، أو الإضافة ، أو علامة التثنية ، أو الجمع على حدّها ـ لا يقال له : منصرفة ولا غير منصرفة. (٢ / ١٣٧ ، ١٣٨).
١١ ـ إذا احتاجوا إلى صرف الممنوع لعلّة ، صرفوه. (٢ / ١٢٧).
١٢ ـ لم يعتدّوا التحقير مانعا من الصرف ، بخلاف التكسير الذى يمنع من الصرف ، إذ الثانى قوىّ فى التغيير يخرج المفرد عن الواحد وفيه زيادة فى العدة بخلاف الأول. (٢ / ٤٦٨).
١٣ ـ بعض العرب يصرف جميع ما لا ينصرف. (١ / ٤٦١).
* * *
(٩٠) المواضعة
١ ـ قول من ذهب إلى أن أصل اللغة لا بد فيه من المواضعة. (١ / ٩٤ ـ ٩٧).
* * *
(٩١) الموصول
١ ـ (من) الموصولة يراعى معناها ، كما يراعى لفظها. (٢ / ١٨٨ ـ ١٩١).
٢ ـ لا يجوز تقديم الصلة ولا شىء منها على الموصول. (٢ / ١٦١).
٣ ـ حذف العائد المنصوب يستوى فيه أن يكون على حرف واحد ، أو على أكثر ، نحو : الذى ضربت زيد ، واللذان ضربت الزيدان. (٢ / ٢٦٤).
٤ ـ حذف العائد المجرور تمّ بتدرج عند أبى الحسن ، بأن حذف الجارّ أوّلا ثم العائد بعده ، وتمّ مرة واحدة عند سيبويه. (٢ / ٢٣١).
* * *