٤ ـ ابن الأعرابى
٦٣ ـ ذكر فى جمع (جار) : (أجوار). (١ / ٢٧٩).
٦٤ ـ قال : يوم أرونال مثاله (أفوعال) من (الرّنّة) وذلك أنها تكون مع البلاء والشدة. (٢ / ٤٢٧ ، ٤٨٢).
٥ ـ أحمد بن يحيى (ثعلب)
٦٥ ـ ومما ذكره فى الثناء على علمه وفضله قوله : «ولله أبو العباس أحمد بن يحيى! ، وتقدمه فى نفوس أصحاب الحديث ، ثقة وأمانة ، وعصمة وحصانة ، وهم عيار هذا الشان ، وأساس هذا البنيان». (٢ / ٥٠٤).
٦٦ ـ قال : يقال : هذا أبوك ، وهذا أباك ، وهذا أبك. فمن قال : هذا أبوك ، أو أباك ، فتثنيته (أبوان) ومن قال : هذا أبك ، فتثنيته (أبان). (١ / ٣٣٩).
٦٧ ـ قال : فى قول الشاعر : (أن تقرءان على أسماء ويحكما) : شبه (أن) ب (ما) فلم يعملها كما لم يعمل (ما). (١ / ٣٨٤).
٦٨ ـ قال : ارتفعت قريش فى الفصاحة عن عنعنة تميم ، وكشكشة ربيعة ، وكسكسة هوازن ، وتضجّع قيس ، وعجرفيّة ضبّة ، وتلتلة بهراء. (١ / ٣٩٩).
٦٩ ـ مذهبه أن الباء فى (زغدب) زائدة. (١ / ٤٢٨).
٧٠ ـ مذهبه أن (التّنّور) تفعول من (النار) ، والطّيخ : الفساد ، من (تواطخ القوم). (١ / ٤٢٨ ، ٢ / ٤٨٢ ، ٤٨٣).
٧١ ـ حكى عن الكوفيين : ضربت اليد يده ـ على وجه المبالغة. (٢ / ٢٦).
٧٢ ـ حكى عن العرب قولهم : أيهان ـ بكسر النون ـ بمعنى هيهات. (٢ / ٢٨١).
٧٣ ـ حكى عن العرب قولهم : خذه من حيث وليسا ـ قال : هو إشباع (ليس) وذهب إلى مثل ذلك فى (آمين) قال : هو إشباع فتحة الهمزة. (٢ / ٣٤٩).
٧٤ ـ سمع ـ مع ابن الأعرابى ـ أعرابية تقول لبنات لها خلون مع أعرابىّ : أفى السّوّتنتنّه؟ تريد : أفى السوأة أنتنّه؟ (٢ / ٣٦٥).
٧٥ ـ مذهبه ـ مع ابن دريد ـ أن (يستعور) وزنه (يفتعول). (٢ / ٤٢٧).
٧٦ ـ قال : (أسكفّة) الباب ، هى من (استكفّ). (٢ / ٤٢٧ ، ٤٨٢).
٧٧ ـ كان يقول فى قول جرير : (إذا ضفتهم أو سآيلتهم) :
أراد : ساءلتهم ، من (السؤال) ثم عنّ له أن يبدل الهمزة على قول من قال :