(سايلتهم) فاضطرب عليه الموضع. (٢ / ٤٧٩).
٦ ـ الجاحظ
٧٨ ـ قال : قال النحويون : إن (أفعل) الذى مؤنثه (فعلى) لا يجتمع فيه الألف واللام و (من) ، وإنما هو ب (من) أو بالألف واللام ، نحو قولك : الأفضل ، وأفضل منك ، والأحسن ، وأحسن منك ، ثم قال : وقد قال الأعشى : (ولست بالأكثر منهم حصى). (١ / ٢١١).
٧٩ ـ قال : ما على الناس شىء أضرّ من قولهم : ما ترك الأول للآخر شيئا. (١ / ٢١٦).
٧ ـ أبو عمر الجرمّى
٨٠ ـ قال : التاء فى (كلتا) زائدة ، ومثال الكلمة (فعتل). (١ / ٢٢٦).
٨١ ـ قال : إذا خففت همزة نحو (رأس وبأس) جاز أن تكون ردفا ، فتجمع بينها وبين نحو (فلس) و (حلس) وذلك لا يكون فى قصيدة واحدة ، وإنما فى قصيدتين. (٢ / ٢٥٧).
٨٢ ـ سأل الفراء : ما الأصل فى (قم)؟ فقال : أقوم ، قال : فصنعوا ماذا؟ قال : استثقلوا الضمة على الواو ... إلخ. (٢ / ٤٩٣).
٨ ـ إبراهيم الحربى
٨٣ ـ ذكر أن فى (إصبع) و (أنملة) جميع ما يقول الناس. (٢ / ٤٢٥).
٩ ـ أبو الخطاب
٨٤ ـ حكى أن بعض العرب يقول فى راية : (راءة) بالهمزة. (١ / ٢٢٦).
١٠ ـ خلف
٨٥ ـ قال : أخذت على المفضل الضبى فى مجلس واحد ثلاث سقطات. (٢ / ٤٨٣).
١١ ـ الخليل بن أحمد
٨٦ ـ قال ابن جنى فى الثناء عليه وعلى علمه : «وهذا الترجيم الذى أشرف عليه الخليل ظنّا ، وقد جاء به السماع نصّا ، فانظر إلى قوة تصور الخليل إلى أن هجم به الظن على اليقين ، فهو المعنىّ بقوله :
الألمعىّ الذى يظنّ بك الظّ |
|
نّ كأن قد رأى وقد سمعا |
(١ / ٤٧٢).