رسما مكرسا). (١ / ٣٥٩).
١٣ ـ ابن دريد
١٠٢ ـ ذكر (أروى فى باب (أرو) فقلت ـ ابن جنى ـ لأبى على : من أين له أن اللام واو؟ وما يؤمنه أن تكون ياء فتكون من باب (التقوى والدعوى) فجنح إلى ما نحن عليه من الأخذ بالظاهر.
١٤ ـ الزجاج
١٠٣ ـ قال : أبو إسحاق فى رفع الفاعل ونصب المفعول : إنما فعل ذلك للفرق بينهما ، ثم سأل نفسه فقال : فإن قيل : هلّا عكست الحال فكانت فرقا أيضا؟ ثم أجاب عن ذلك. (١ / ١٠١).
١٠٤ ـ قال لخصم نازعه فى جواز اجتماع الألفين المدّتين ـ ومدّ صوته وأطال : لو مددتّها إلى العصر ما كانت إلا ألفا واحدة. (١ / ١٣٠ ، ٢ / ٢٤٩ ، ٢٥٠ ، ٢٥١).
١٠٥ ـ كان يعدّ بيت الكتاب (له زجل كأنه صوت حاد) من باب إجراء الوصل مجرى الوقف. (١ / ١٦٣).
١٠٦ ـ مذهبه أن التنوين اللاحق فى مثال الجمع الأكبر نحو : جوار وغواش ، عوض من ضمة الياء. (١ / ١٩٨).
١٠٧ ـ عنده أن (قلقل وصلصل وجرجر وقرقر) ونحوها ـ وزنها (فعفل) والكلمة ثلاثية. (١ / ٤٣٠).
١٠٨ ـ قال : قيل للجام من الفضة : (غرب) وهو (فعل) من الشىء الغريب ، وذلك أنه ليس فى العادة والعرف استعمال الآنية من الفضة ، فلما استعمل ذلك فى بعض الأحوال كان عزيزا غريبا. (١ / ٤٨٢).
١٥ ـ أبو زيد
١٠٩ ـ حكى عن العرب قولهم : شدّ (الثلاثى) بمعنى اشتدّ ، ولم يحكها سيبويه. (١ / ٢٨٠).
١١٠ ـ حكى عن العرب قولهم : ماهت الرّكيّة تميه ميها. (١ / ٣٥٤).
١١١ ـ قال : سألت الخليل عن الذين قالوا : مررت بأخواك ، وضربت أخواك ، فقال : هؤلاء قولهم على قياس الذين قالوا فى ييأس : (ياءس) أبدلوا الياء لانفتاح ما قبلها ، ومثله قول العرب من أهل الحجاز : ياتزن ، وهم يا تعدون ، فرّوا من :