١٦ ـ أبو حاتم السجستانى
١٢٨ ـ قال : قرأت على الأصمعى فى جيمية العجاج : (جأبا ترى بليته مسحّجا) فقال : تليله ، فقلت : بليته ، فقال : هذا لا يكون. (١ / ٣٦٤).
١٢٩ ـ قال : لا يقولون : (وجنة) بالواو ، ، وإنما يقولون : (أجنة) بالهمزة (٢ / ٣١٦).
١٣٠ ـ قال : قلت للأصمعى : أتجيز : (إنك لتبرق لى وترعد) فقال : لا ، إنما هو : تبرق وترعد. (٢ / ٤٨٨).
١٣١ ـ أنكر على عمارة بين عقيل جمع ريح على (أرياح). (٢ / ٤٨٩).
١٣٢ ـ عند ما قرأ الأخفش أمامه : وقولوا للنّاس حسنى قال : هذا لا يجوز إلا بالألف واللام ، لأنه صفة على (فعلى). (٢ / ٤٩٤ ، ٤٩٥).
١٧ ـ أبو بكر بن السراج
١٣٣ ـ كان الناس ـ ابن السراج وغيره ـ يستسرفون أبا إسحاق فيما تجشمه من قوة حشده وضمّه شعاع ما انتشر من المثل المتباينة إلى أصله. (١ / ٦٧).
١٣٤ ـ قال : من عرف أنس ، ومن جهل استوحش. (١ / ٦٧ ، ٥٠٤).
١٣٥ ـ قال : قد تكون علة الشىء الواحد أشياء كثيرة ، فمتى عدم بعضها لم تكن علة.
قال : ويكون أيضا عكس هذا ، وهو أن تكون علة واحدة لأشياء كثيرة. (١ / ١٩٠).
١٣٦ ـ قال : إذا سئلنا عن علة رفع الفاعل قلنا : ارتفع بفعله ، فإذا قيل : ولم صار الفاعل مرفوعا؟ فهذا سؤال عن علة العلة. (١ / ٢٠٠).
١٣٧ ـ قال : إذا لم تفهموا كلامى فاحفظوه ، فإنكم إذا حفظتموه فهمتموه. (١ / ٢٣٧).
١٣٨ ـ قال : ما جاء من الآحاد معربا بالحروف كالأسماء الستة ، فإن العرب قدّمت منه هذا القدر ، توطئة لما أجمعوه من الإعراب فى التثنية والجمع بالحروف. (١ / ٣١٤).
١٣٩ ـ قال : منفعة الاشتقاق لصاحبه : أن يسمع الرجل اللفظة فيشك فيها ، فإذا رأى الاشتقاق قابلا لها ، أنس بها ، وزال استيحاشه منها. (١ / ٣٦٧).
١٤٠ ـ تابع البغداديين فى أن (حثحثت) أصلها (حثّثت) وأن (ثرثارة) أصلها (ثرّارة). (١ / ٥٣١ ، ٥٣٢).