٢٠٠ ـ مذهبه أن (الفلك) جمع (الفلك) المفرد ، تشابه الضبط فى اللفظ ، واختلف الاعتبار والاعتقاد ، وغيره يرى أن (الفلك) يستعمل بصورة واحدة للمفرد والجمع. (٢ / ٣٠٠).
٢٠١ ـ مذهبه أنه إذا استوفى التحقير مثاله لا يردّ ما كان قبل ذلك محذوفا ، نحو : (هوير) تحقير (هار) ، و (يضيع) تحقير (يضع) اسم رجل. (٢ / ٣٠٨).
٢٠٢ ـ مذهبه صرف (جوار) علما ، وإجراؤه بعد العلمية على ما كان عليه قبلها. (٢ / ٣٠٨).
٢٠٣ ـ مذهبه أن (الألف) فى التثنية هى حرف الإعراب ، ولا إعراب فيها. (٢ / ٣٠٩).
٢٠٤ ـ قال : ليس فى الكلام مثل (قنر) و (عنل) ـ نون ساكنة بعدها لام. (٢ / ٣٢٧).
٢٠٥ ـ قال فى نحو : (سفيرج وسفارج) : إنما حذف آخره ، لأن مثال التحقير والتكسير انتهى دونه. (٢ / ٣٤٤).
٢٠٦ ـ اعتدّ ألف الإمالة وألف التفخيم حرفين غير الألف. (٢ / ٣٤٧).
٢٠٧ ـ حكى عن العرب قولهم : هذا سيفنى (يريد : سيف من أمره كذا). (٢ / ٣٥٦).
٢٠٨ ـ حكى عن العرب قولهم : أعطنى أبيضّه. (٢ / ٣٨٨).
٢٠٩ ـ قال : كثر فى كلامهم (فعل) وقلّ (فعل) وكثرت الواو فاء ، وقلّت الياء هنالك ، لئلا يكثر فى كلامهم ما يستثقلون. (٢ / ٤٠١).
٢١٠ ـ قال : (الفعلال) لا يأتى إلا مضاعفا ، نحو : القلقال ، والزّلزال. (٢ / ٤٢٥).
٢١١ ـ قال : ليس فى الكلام (فعولى). (٢ / ٤٢٩).
٢١٢ ـ حكى عن أبى الخطاب أنهم يقولون فى راية : (راءة). (٢ / ٤٧٧).
٢١٣ ـ حكى عن العرب قولهم : لا أكلملك حيرى دهر. (٢ / ٥١٦).
١٩ ـ أبو عمرو الشيبانى
٢١٤ ـ صحّف الأصمعى أمامه بيت شعر ، فجعل (تعتر) فيه : (تعنز). (٢ / ٤٩٩).
٢٠ ـ أبو عبيدة
٢١٥ ـ قال : ما رأيت أطرف من أمر النحويين ، يقولون : إن علامة التأنيث لا تدخل على علامة التأنيث ، وهم يقولون : علقاة ـ قال أبو عثمان : كان أبو عبيدة أجفى من أن يعرف هذا. (١ / ٢٨٣ ، ٢ / ٥٠٠).