٢١٦ ـ حكى أبو عبيدة وأبو الحسن وقطرب قول العرب : رأيت فرج ـ فى الوقف على المنصوب بالسكون. (٢ / ٨٠).
٢١٧ ـ يرى أن (أشدّ) جمع (أشدّ) بعد حذف همزته ، فصار نحو : ضبّ وأضبّ. (٢ / ٣٤٥).
٢١٨ ـ حكى عن بعض العرب قوله : دعه فى حرامّه. (٢ / ٣٦٥).
٢١٩ ـ حكى عن العرب قولهم : القهوباة (٢ / ٤٢٩).
٢١ ـ أبو عمرو بن العلاء
٢٢٠ ـ ومما ذكره فى علمه وفضله قوله : «أفلا ترى إلى هذا البدر الطالع ، والبحر الزاخر ، الذى هو أبو العلماء وكهفهم ، وبدء الرواة وسيفهم ، كيف تخلّصه من تبعات هذا العلم وتحرّجه ، وتراجعه فيه إلى الله وتحوّبه». (٢ / ٥٠٢).
٢٢١ ـ قيل لأبى عمرو : أكانت العرب تطيل؟ قال : نعم ؛ لتبلغ. قيل : أفكانت توجز؟ قال : نعم ، ليحفظ عنها. (١ / ١٢٦).
٢٢٢ ـ قال : سمعت رجلا من اليمن يقول : فلان لغوب ، جاءته كتابى فاحتقرها ، فقال له : أتقول : جاءته كتابى؟ قال : نعم ، أليس بصحيفة؟. (١ / ٢٦٢).
٢٢٣ ـ قال : سألت أبا خيرة عن قولهم : استأصل الله عرقاتهم ـ فنصب أبو خيرة (التاء) من (عرقاتهم) فقال له أبو عمرو : هيهات يا أبا خيرة ، لان جلدك. (١ / ٣٧٩ ، ١ / ٤٠١ ، ٢ / ٤٩٦ ، ٤٩٧).
٢٢٤ ـ قال : ما انتهى إليكم مما قالت العرب إلا أقلّه ، ولو جاءكم وافرا لجاءكم علم وشعر كثير. (١ / ٣٨١).
٢٢٥ ـ حكى عن العرب قولهم : (اذدكر) ببقاء الدال التى قلبت من تاء (افتعل) بعد الذال. (١ / ٤٩٦).
٢٢٦ ـ أنشد شعرا لم يرق له فقال : ما لنا ولهذا الشعر الرّخو؟ إن هذه الهاء لم توجد فى شىء من الكلام إلا أرخته. (٢ / ٤٨٨).
٢٢٧ ـ قال : رأيت ذا الرّمة فى دكّان طحان بالبصرة يكتب ، فقلت له : ما هذا يا ذا الرّمة؟ فقال : اكتم علىّ يا أبا عمرو. (٢ / ٤٩١).
٢٢ ـ أبو على الفارسى
٢٢٨ ـ هو أستاذ ابن جنى ، ومما ذكره فى كتابه فى الثناء عليه قوله : «والله هو! وعليه